كيف أتعامل مع صديقتي المقربة وظروفها الصعبة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. مشكلتي هي: حيرتي في التعامل مع صديقتي المقربة، التي ترعى والدتها المصابة بالزهايمر -شفاها الله وعافاها-، فأنا أحبها في الله، وأريد لها الخير،
الصورة للتوضيح فقط : تصوير WPixz - shutterstock
وقد قالت لي في السابق: إن علاقتها بالله تحسنت منذ أن تعرفت إلي -والحمد لله الذي وفقني لذلك-، وأنا استفدت من خبرتها في مجالات أخرى أيضاً، ولكن بعض طباعها سلبية، فهي تقطع الحديث أو تغلقه معي فجأة، بحجة الانشغال، وأنا أقدر ذلك، وتغضب إذا أرسلت لها هدايا للتعبير عن امتناني لها.
وقد عبرت عن اشتياقي للجلوس معها بعد مرور فترة طويلة من غيابها، وإجابتها كانت باردة، كما أنها سريعة الزعل والحساسية، وإن تحسست من شيء تقوم بصدي بكافة الوسائل عن التواصل معها، وتجرحني بالكلام، وتوجه لي الاتهامات، حتى أبكي من شدة الضيق، وأشعر بأنني أجري خلفها عندما أتحدث معها، أو عند رغبتي في إمضاء الوقت معها، مع أنها إنسانة خلوقة، وبارة بوالديها، وأعلم أنها تحبني، ولكن كيف أتعامل مع تقلباتها، وصدها لي مع ظروف والدتها الصعبة؟ لذا أرجو تقديم النصيحة لي..
من هنا وهناك
-
أحببت جارتي وخطبتها لكن والدها رفض، فما الحل؟
-
كيف أوفق بين العلم الشرعي ومطلوباتي الدراسية؟
-
زوجتي أخذت أطفالي معها وأهملت تربيتهم!
-
هل أوافق على الخاطب الذي أحبه ولكن تدينه عادي؟
-
زوجتي لا تطيعني ولا تهتم لأمري، فكيف أتعامل معها؟
-
جدتي لها فضل علينا باحتضاننا وتربيتنا ولكنها تسيء لنا، فكيف أتصرف؟
-
أحاول تجاوز مرارة ظلم أهل زوجي لي ولكني أعجز، ساعدوني
-
أخلاق أهل خطيبتي سيئة - فهل أفسخ خطوبتي؟
-
أوفر لزوجتي كل ما تحتاجه وتطالبني بمصروف شهري!
-
شاب: فارق السن بيني وبينها ثمان سنوات.. هل يمكن أن يتم الزواج؟
التعقيبات