سوء طباع أمي جعلتني لا أعرف كيف أتعامل معها
23-10-2023 09:16:07
اخر تحديث: 01-11-2023 09:45:00
السلام عليكم.. والدتي -حفظها الله، وأصلح حالها وحالنا- امرأة طيبة، ومحبة لأبنائها، وحريصة عليهم أشد الحرص، إلا أن أسلوبها يمتاز بالسلبية، والانتقاد المستمر اللاذع،
صورة للتوضيح فقط - تصوير: Pheelings media - shutterstock
بدايةً من انتقاد الشكل، إلى انتقاد الشخصية والتصرفات صغيرها وكبيرها.
دائمًا تركز على الخطأ مهما كان صغيرًا، ولا تشجع أبدًا، وإن فعلت، فسرعان ما تقلب هذا التشجيع إلى انتقاد أيضًا، هذا الانتقاد المستمر أدى لضعف شخصيتي، والكثير من الصعوبات النفسية التي أرهقتني في حياتي، إلا أن فضل الله علي كان عظيمًا، فبدأت أتخطى الكثير منها، لكني أتألم لإخوتي الصغار، ولا أريدهم أن يعانوا مثل ما عانيت.
وهذا ما جعلني أكنّ الغضب والضيق والشفقة كلما رأيتها تنتقدهم، وأتذكر كل المواقف السيئة التي تعرضت لها، مما يزيد حنقي وغضبي.
أحاول برها بقدر المستطاع، فأساعدها في أمور البيت، وأذاكر لإخوتي الصغار، ولا أرفض لها أي طلب، وأدعو لها كثيرًا أن ينير الله بصيرتها، ويرزقها حسن الكلام.
إلا أني لا أستطيع إزالة هذا الشعور من داخلي، والذي يترجم في سوء تعامل، كالتجنب، وقلة الكلام، أو امتعاض الوجه، فماذا أفعل؟
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
التعقيبات