شاب : لم أجن ثمار الانتظام في النوم ، ماذا أفعل ؟
أنام تقريبًا في نفس الموعد يوميًا الساعة 8 مساءً، وأستيقظ في الخامسة فجرًا لأتفاجأ بنفسي نعسان، ولست في نشاط ذهني يساعدني على أداء مهامي، مع أني لا أشرب الكافيين قبل النوم،

صورة للتوضيح فقط - تصوير: shutterstock_Ground Picture
أو حتى في العموم، ولا أعاني من مشاكل نفسية، أو حالة من الضغوطات حاليًا.
أبتعد عن أي ضوء أزرق قبل النوم بساعتين على الأقل، وكذلك الطعام، وأشرب كمية كافية من الماء حتى في الشتاء.
لا أعاني من قصور الغدة الدرقية، ونشاطي البدني يعد متوسطًا؛ أمشي يوميًا قرابة العشرة آلاف خطوة، وأتبع عاداتي الصحية من ساعتي الذكية (Huawei Health)، أجريت تتبع النفس خلال النوم لعدة أيام، ووجدت أن معدل التنفس طبيعي، ولا توجد انقطاعات فيه، ولا شخير، ولا مشاكل في القلب، نسبة الهيموجلوبين، وكذلك هرمونات الغدة الدرقية كانت طبيعية عند قياسها منذ سنة لمعاناتي من نفس المشكلة.
طعامي صحي، وبعيد كل البعد عن السكر والكربوهيدرات غير الصحية؛ آكل الحبوب الكاملة والدهون الصحية والخضار واللحم والفواكه، بدأت في وضع روتين رياضي لنفسي؛ حيث أمشي كل يوم لمدة نصف ساعة صباحًا لكي أتعرض لأشعة الشمس، وآخذ مكملاً غذائيًا مثل: [Wellman] لضمان الحصول على الفيتامينات اللازمة.
بدأت في هذا الروتين، وهو النوم الكافي، منذ شهرين، بدأت أنام إلى أن يكتفي جسمي من النوم ولو استغرق الأمر ساعات طويلة، ومنذ شهر تقريبًا بدأت ألتزم بنوم ثابت، واستيقاظ ثابت. مع العلم أنني كنت أعاني من عادات نوم خاطئة، واستهتار بالصحة منذ أن كان عمري 11 سنة إلى 17سنة، كان نومي شديد التذبذب، لا أعلم هل هذا من المحتمل أن يكون جعلني في هذه الحال الآن أم ماذا؛ لأنني لم أجن ثمار الانتظام في النوم حتى الآن؟
من هنا وهناك
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟
-
أتهاون في المذاكرة رغم توفر الوقت قبل الامتحان، ماذا أفعل؟
-
زوجي رفع دعوى شقاق ضدي، فهل لي حق في حضانة الأبناء؟
-
مشكلة النحافة المفرطة تسبب لي أزمة نفسية، فما الحل؟
-
أمي تدعو علي لأنني وافقت ورضيت بخاطبي الذي تقدم لي!





أرسل خبرا