أحببت فتاة وتغيرت بعد الخطبة إلى فتاة أخرى، فهل أستمر معها؟
مرحبا.. أنا شاب عمري 31 سنة، تعرفت على فتاة منذ عامين، أحببتها وأريدها زوجة لي، وأمًا لأولادي؛ فقد رأيت منها كل ما أحب من حسن الخلق، وحسن المظهر،

صورة للتوضيح فقط - تصوير: fizkes - istock
وكنت أرى فيها الزوجة المثالية، ولا أرى غيرها، وسعيت كل السعي في إقناع عائلتي بها.
بعد عام من تعارفنا تقدمت لخطبتها، وكل شيء على ما يرام، وشعرت بأنني وفيت بوعدي لها، وبت أبني حياتي معها في الخيال وكلي سعادة وسعي في إسعادها، وأقلعت عن التدخين لأنها من طلبت ذلك و-الحمد لله-.
بعد الخطبة بشهور لاحظت تغيرات كثيرة، وكأن حقيقتها المخفية بدأت تظهر، فلاحظت منها سلاطة اللسان، والوقاحة أتت بشكل تدريجي، وكنت أنوي الانفصال مرات عدة، فأنا لا أتحمل، وعصبي، لكنني تراجعت وكذبت على نفسي، وقلت كل النساء هكذا، وسامحتها حتى بلغ منها ما بلغ، وفي لحظة غضب منها قالت: إنها لن تحترمني ما لم أكن كما تريد هي.
مرت على هذه الحادثة ثلاثة أيام، وأنا لا أكلمها ولا أرد على رسائلها، وأفكر كثيرًا في الانفصال، وربما يكون الانفصال في الخطبة أفضل من الانفصال بعد الزواج، أم يمكن تجاوز الأمر ومعالجته؟
من هنا وهناك
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟
-
أتهاون في المذاكرة رغم توفر الوقت قبل الامتحان، ماذا أفعل؟
-
زوجي رفع دعوى شقاق ضدي، فهل لي حق في حضانة الأبناء؟
-
مشكلة النحافة المفرطة تسبب لي أزمة نفسية، فما الحل؟
-
أمي تدعو علي لأنني وافقت ورضيت بخاطبي الذي تقدم لي!





أرسل خبرا