تُعدّ ظاهرة العنف من أخطر الظواهر التي تهدّد مجتمعنا العربي، وتزرع الخوف وتُضعف تماسك نسيجه الاجتماعي. ومعالجتها لا تكون بردّات الفعل أو بالشعارات، بل من خلال خطة عملية شاملة ترتكز على عدة محاور أساسية:
تعيش القيادة السياسية في الوسط العربي حالة من التشتّت بين المبدأ والسياسة، بين روح المقاتل الباحث عن الحرية (Freedom fighter) وعقلية السياسي (Politician) الذي يوازن بين المصالح.
تأكيدًا لما كنت أكّدته، بل ودعوت إليه بكل ما أوتيت من قوّة وطيلة عقود، من أن التقدّم العلميّ بكافّة مناحيه وأنواعه وتجديداته، والتقدّم والتكنولوجيّ المتسارع والعظيم خاصّة في مجال التقنيات العالية والمتقدّمة ودُرّة تاجها الذكاء الاصطناعيّ،
تمثل مسرحية «عيشة ومش عيشة» نموذجًا فنيًا واجتماعيًا بارزًا في توظيف المسرح كأداة لتفكيك البنية الاجتماعية الفلسطينية المعاصرة. في هذا العمل، يلتقي اليومي بالسياسي، والسخرية بالتراجيديا، ويتحوّل الأداء الفردي إلى تعبير جماعي
في مأساة تختزل دموية الحرب الإسرائيلية في غزّة، شهدت واشنطن في 29 سبتمبر/أيلول 2025 لقاءً مصيرياً، جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث أُعلن عن خطة السلام المكونة من 21 نقطة؛
أرسل خبرا