مقال : شهر على الانتخابات، واحزابنا ما زالت تعيش الصدمة..!
ان مواجهة العنصرية والتحريض وخطر الفاشية في اسرائيل لا يحتاج فقط لتحليل الظاهرة وتوصيفها، وتقديم المحاضرات والمقابلات الاعلامية عن الخطر ،وانما بالاساس بطرح آلية مأسسة
أيمن عودة :‘ شعبنا لم يخلف وعده معنا ‘
مواجهتها والانتصار عليها، وهذا مسؤولية الاحزاب السياسية وليس مؤسسات المجتمع المدني بالاساس، وهذا للاسف غير حاصل.
المؤسف انه لا يوجد اي حزب سياسي فاعل واحد قدم مشروعا كفاحيا عينيا وعمليا حتى الان لمحاربة الفاشية واخطار انتشارها في اسرائيل خاصة على ضوء التغييرات البنيوية في الدولة العميقة باتجاه الاجهاز النهائي على اي حل لقضية فلسطين، اجهاض ما تبقى من الحريات الفردية والجمعية، ضرب حرية الصحافة، اخضاع المحاكم والجيش والشرطة لحاجة اليمين الاستيطاني الفاشي .
وانا اقولها بشكل واضح وصريح.. اذا كان اداء احزابنا السياسية سيستمر هكذا، فنحن سنخسر المعركة مقابل العنصريين والفاشيين. لان الوضع اخطر مما نتصور، واداء الاحزاب باقل تعبير ..مخجل..!!
تصوير موقع بانيت
من هنا وهناك
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : حتى نلتقي – زنزانة
-
المحامي زكي كمال يكتب : هل أصبحت الحرب الضمان للبقاء في كرسيّ الحكم ؟
-
مقال: أثر أنشطة العلوم والتكنلوجيا والهندسة والرياضيات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في المهارات المعرفية
-
د. ميساء الصح تكتب : توجيهات لأهالي طلّاب الصفوف الثالثة
-
د. سهيل دياب من الناصرة يكتب: الخيار بين ‘أرض اسرائيل الكبرى‘ وبين ‘المغامرة بالخطر الوجودي‘ !
-
خالد خوري من كفر ياسيف يكتب : رسالة لمديري المدارس مع بداية العام الدراسي الجديد
-
مقال : القراءة الناقدة للإعلام - بقلم : د. غزال أبو ريا
-
مقال: ملاحظات على أبواب السنة الدراسية الجديدة - بقلم : المحامي علي أحمد حيدر
-
قراءة لرواية ‘فرصة ثانية‘ للأديبة صباح بشير | بقلم سلمى جبران
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : حتى نلتقي - الانحراف المعياري
التعقيبات