ما الحل في تدخل حماتي في حياتي ومشاكلي المتكررة مع زوجي؟
السلام عليكم.. مشكلتي مع زوجي أنه يسمع كلام والدته دائمًا، حصلت العديد من المشاكل، وكنت أسمع إهانة أهلي وأصمت، وتخطيت الكثير،
صورة للتوضيح فقط - iStock-PixelsEffect
كنت ولله الحمد أتحمل مسؤولية المنزل بشهادة زوجي، ولا يعجب والدته ذلك.
غضبت ذات مرة ورجعت بعدها، ونحن نعيش في نفس المشاكل، حملت ولدي بنت، وكنت أرغب بالعمل بمرتب قليل، ووافق زوجي على عملي، وحينما أخبرت حماتي عن العمل قالت كلامًا غير جيد لا يمكنني نسيانه.
منذ سنتين لا أفعل شيئاً، تعبت ومرضت، وبعد ذهابي للعمل بيومين زوجي بدأ يتغير، وصار لا يرغب في عملي، بحجة أن ابنتي سوف تتعب، تشاجرنا يومها وطلب مني ترك العمل، علمت بأنها رغبة والدته، ورفضت ترك العمل، وكل هذا الخلاف لأنني لا أستطيع التوفيق بين أعمال المنزل والعمل، أقصد منزل والدته، علماً أن حماتي تعمل، ولدى زوجي بالمنزل ثلاث أخوات.
بعد الشجار ذهب إلى أهلي، وطلب مني عدم الذهاب، وقال لو ذهبت إلى أهلك لا تعودي، وكلامه هذا ليس لأول مرة، وذهبت وبالفعل جلست لأكثر من شهر ولم يسأل عني، ولا يسأل عن ابنته، ولا يبعث لها الملابس، وبعد ذلك عدت مع زوجي واتفقنا أنني أقوم بأعمال منزلهم عندما أرغب دون إجبار.
حينما عدت عادت المشاكل، وغضب زوجي وهددني بأنه سيعامل أهلي بنفس الطريقة التي يعاملني بها، لن يكلمهم، ولن يزورهم، والله لم أعامل أهله بسوء، صار زوجي لا يجلس معي، ولا يتناول الطعام معي، دائماً مع أهله بالطابق السفلي، علمًا أنه يذهب للسفر للعمل ويعود يوماً بالأسبوع، ولا يجلس معي حتى نصف ساعة، وقال إنه سيتصرف بمزاجه كما أفعل.
اختصرت لكم الموضوع، وأنا لا أستطيع الذهاب والجلوس مع أهله، نفسيتي متعبة، وأريد حلاً، فما نصيحتكم؟
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
أرسل خبرا