أحببت صديقتي في الجامعة ولا أريد أن أغضب ربي، فماذا أفعل؟
مرحبا.. منذ سنة أو أقل بقليل بدأت أستقيم فتوقفت عن الشتم، بدأت أصلي كل صلاة في وقتها وحتى النوافل، لا أصافح النساء، وأغض البصر ما أمكن،
صورة للتوضيح فقط - تصوير: mdurson - istock
يعني عندما أكون في الشارع أحاول بقدر الإمكان أن لا أنظر لأي فتاة، أما في الجامعة وفي القاعة الدراسية فنسبة لكثرة البنات وكثرة الحركة أحاول أن أتجنب أكبر قدر من النظر، أتجنب النميمة والغيبة، وبدأت أحفظ القرآن، وأتممت جزءا -الحمد لله-، وربنا يوفقني فيما تبقى.
أنا أتكلم مع صديقتي في الواتساب، هي في نفس المجال، ندرس تخصص معمار، هي أصغر مني بسنتين، وهي فتاة -ما شاء الله- مهذبة، محجبة، لا تصافح الرجال، وعقلها كبير، واعية، تساعدني في المشاريع والشغل.
في الآونة الأخيرة أحببنا بعضنا واعترفت لها لكن في الوقت الحالي لا يمكننب التقدم لها بسبب الظروف وانني ادرس ولا يوجد عمل حاليا، لكن ان اريدها وساتقدم لها بعد الانتهاء من الدراسة واكون نفسي..
أرهقني التفكير في هذه المشكلة، وأنا أحب الفتاة وفي نفس الوقت لا أريد أن أغضب ربنا!
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
أرسل خبرا