سوق الطيور في باريس سيغلق بصورة نهائية.. لهذا السبب
ستُغلق سوق الطيور في باريس بصورة نهائية في أواخر ديسمبر لأسباب ترتبط بـ"سلامة الحيوانات" عملاً بقرار صدر العام الماضي.
صورة للتوضيح فقط - تصوير: stanley45 - istock
وقالت بلدية باريس في بيان، الاثنين، إن "آخر نقطة لبيع هذا النوع من الحيوانات في أملاك عامة بالعاصمة الفرنسية هي سوق الطيور المُنظمة كل أحد في سوق الزهور بمنطقة لي هال للتسوق في ليل دو لا سيتيه، لا تزال مُتاحة لعشرة تجار"، وفق "فرانس برس".
وبدأ غالبية هؤلاء ينوعون نشاطهم، بحسب البلدية، منذ القرار الصادر في فبراير 2021 والذي يقضي بإنهاء ممارسة هذه التجارة.
وصوّت مجلس بلدية باريس لصالح حظر بيع الطيور والحيوانات الحية الأخرى في سوق الزهور التي تعود إلى القرن التاسع عشر ويُفترض أن يجري تجديدها بين سنتي 2023 و2025.
وبرر نائب رئيسة البلدية كريستوف نجدوفسكي، المسؤول عن ملف الحيوانات، هذا القرار بتسجيل عمليات اتجار بالطيور كانت السوق تشكل "مركزاً لها"، بالإضافة إلى أنّ الظروف التي تُعرض فيها الطيور"غير مقبولة".
وكانت حماية الحيوانات وسلامتها موضوع جدل عام مدى سنوات، خصوصاً مع تزايد بثّ جمعيات الرفق بالحيوان مقاطع فيديو مرتبطة بهذه المسألة.
وأطلقت جمعية "باز" (باري أنيمو زوبوليس) عريضة تطالب بإغلاق سوق الطيور جمعت نحو 3000 توقيع، على ما تقول المشاركة في تأسيس الجمعية أماندين سانفيسانس.
ورحّبت سانفيسانس بقرار البلدية الذي اعتبرته "خطوة متقدمة" في هذا المجال، مشيرةً إلى أن باريس "لا تزال تضم معرضين لبيع الحيوانات الأليفة" في أماكن تابعة للمدينة.
وذكّرت البلدية بأنها تبنّت في يوليو 2021 وثيقة لصالح سلامة الحيوانات تعهدت بموجبها "وقف كل عمليات بيع الحيوانات الحية في الأملاك العامة".
من هنا وهناك
-
‘أبو إسلام يحترف صنعة الدهان‘ - قصة قصيرة بقلم : محمد سليم انقر من الطيبة
-
الجيّد.. السيّء.. الأسوأ.. - بقلم : زياد شليوط من شفاعمرو
-
قراءة في ديوان ‘على حافة الشعر ثمة عشق وثمة موت‘: الجرأة والجمال - بقلم : د. أحمد رفيق عوض
-
زجل للزَّيتون - بقلم : أسماء طنوس من المكر
-
قراءة في الديوان الرابع عشر للشاعر سامر خير بعنوان ‘لا بُدّ للصّخر أن ينهَزِم‘
-
قصيدة ‘كُنتَ الفتى الأبيَّ المُهَاب‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية من المغار
-
‘وذرفت العاصفة دمعة‘ - بقلم: رانية فؤاد مرجية
-
‘ الاستيقاظ مبكراً صحة ‘ - بقلم : د. غزال ابوريا
-
قصة كفاح - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘ بصمة حياتي ‘ - بقلم: د. غزال ابوريا
أرسل خبرا