سوري بتركيا يشاهد قناة هلا، بقلم المحامي شادي الصح - عرابة
في مقدمة كل مقابلة تلفزيونية في تلفزيون هلا كنت بداية أبدأ بتوجيه تحية للمجتمع العربي محلياً، حتى صرت أتلقى رسائل من بلدان عربية كالأردن وعرب المهجر ،

في الدول الأوروبية مثل كندا والدنمارك وألمانيا ( فورا بعد خروجي من الاستوديو) لماذا لا توجه التحية للعرب جميعاً في جميع البلدان، وبعدها صرت أوجه سلامي للجميع محلياً وعالمياً في كل العالم، واليوم لا تستغربوا في تركيا سوري الجنسية ترك بلاده خوفا من الحرب، يعمل في السياحة، شاهدني وطلب مني التوقف كما في كل يوم يحدث معي هذا ، قال لي بأنه يعرفني من تلفزيون هلا ويعرف مقدمي البرامج ويتابع بشغف موقع بانيت.
تزامن هذا مع تقرير في موقع واينت عن بسام جابر، حيث ذكر في التقرير كيف قام بسام جابر بإحداث نقلة نوعية في الإعلام العربي وكيف بدأت مسيرته من أين ؟ من الفوز في مسابقة للقصص القصيرة وبعدها جائزة رحلة الى حديقة الحيوانات لتبدأ مسيرة عظيمة ، وتدخل عايدة جابر ام فادي حياة بسام لتغيرها، فيكون ما نراه بأعيننا ولكن قبل كل هذا نتحدث عن البساطة، عن التواضع عن محبة الناس الوقوف الى جانبهم من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب حيث القرى البدوية النائية، كان التلفزيون هناك في فرحهم في حزنهم في كل لحظة من لحظات حياتهم.
ولمتابعي تلفزيون هلا وموقع بانيت نهدي مجموعة من الصور التقطتها في سوق تركي قديم يسمونه سوق الاربعاء.
كل عام وأنتم بخير.




















































من هنا وهناك
-
‘ لماذا لا نرى الأمن والأمان؟ ‘ بقلم: المحامي يوسف شعبان
-
‘قطرة ماء… سرّ الحياة ومعجزة الخلق‘ - بقلم: سليم السعدي
-
‘المسيحيون العرب في إسرائيل: قراءة هادئة في هوية تبحث عن شراكة عادلة‘ - بقلم : منير قبطي
-
‘الشخير الحاد وانقطاع التنفس الانسدادي‘ - بقلم : د. ناصر عزمي الخياط
-
‘بعض الناس مهما قلّ المحصول يبقى عطاؤهم وفيراً‘ - بقلم : المحامي شادي الصح
-
القيادة الحقيقية.. ثقة ووضوح ودالة متجانسة صاعدة، لا تعرف اللون الرمادي ولا العيش في ‘الظل‘
-
‘العنف… حين يختنق المجتمع بصمته ومسؤوليتنا أن نعيد للناس حقهم في الأمان‘ - بقلم: رانية مرجية
-
عمر عقول من الناصرة يكتب: الى اين انتم ماضون بنا؟
-
مقال: ميزانية اسرائيل 2026.. اسرائيل تنتقل من الليبرالية العلمانية الى الدكتاتورية التلمودية! - بقلم: د. سهيل دياب
-
مقال: عملية ‘الأحجار الخمسة‘: دلالات العدوان على طوباس كمقدمة لإعادة تشكيل الضفة الغربية - بقلم : د. عمر رحال





أرسل خبرا