كيف أوفق بين حفظ القرآن وتربية أبنائي وأمور دنياي؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا امرأة أبلغ من العمر 33 عامًا، ولدي طفلان ذكورًا، أحاول حفظ القرآن منذ حوالي ثلاث سنوات، وقد تمكنت من حفظ نحو نصفه، لكنني كثيرًا ما أنسى، وأحتاج إلى المراجعة يوميًا، أي أنني بحاجة إلى ثلاث ساعات
تصوير TheBestContributor-shutterstock
يوميًا على الأقل بين حفظ جديد ومراجعة للقديم.
بدأت أعتزل أغلب الناس، وأصبح لدي صديقات معدودات، ولا أخرج إلَّا نادرًا، وأقوم بواجباتي المنزلية، من طبخ وتنظيف ورعاية زوجي، ثم أعود للحفظ.
بعض الأشخاص قالوا لي إنني على خطأ، ويجب أن أخصص وقتًا أكثر لتربية أطفالي.
ابني الكبير قد حفظ تقريبًا معظم جزء عمّ، لكن لدي رغبة قوية في الحفظ، وأشعر بالانزعاج عندما أخرج مع صديقاتي لأن ذلك يشغلني عن الحفظ.
سؤالي: هل أنا على صواب في تنظيم وقتي بهذه الطريقة؟
وسؤال آخر: ما حكم خروج المرأة بثياب واسعة وفضفاضة، مثل قميص وتنورة سادة مع الحجاب، دون ارتداء جلباب فوقهم؟
من هنا وهناك
-
زوجتي تثير المشاكل وتُحمّلني مسؤولية عدم تعلمها اللغة!
-
شابة: أختي تغيرت فأصبحت لا تهتم بدراستها ولا بنفسها.. ما السبب؟
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
ندمت على الماضي بما فاتني من فرصة عمل، فكيف أتجاوز ذلك؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟





التعقيبات