حائر بين طاعة أمي وبين من أحببتها، فماذا أفعل؟
24-03-2024 07:39:41
اخر تحديث: 25-03-2024 08:11:00
تعرفت على فتاة بحكم العمل (محل خدمات زبائن)، أحببتها وصارحتها بحبي وهي أيضًا، المشكلة عندما صارحت والدتي برغبتي في الزواج منها فرفضت،
صورة للتوضيح فقط - تصوير: shutterstock_Antonio Guillem
وكان رفضها صريحا بدون سبب، وقالت: إن رغبت في خطبتها لست راضية بهذا الزواج، وأنا مرتبط بأمي كثيرًا، لا أريد مخاصمتها أو رفض أي طلب لها وإزعاجها.
أشعر بأني ظلمت الفتاة، رغم أني أخبرتها برفض والدتي منذ البداية، وقالت: بأنها سامحتني، لكن شعوري بالذنب، وأني ظلمتها يؤرقني.
ماذا أفعل لأجبر خاطرها؟ وما العمل في مثل هذه الحالة؟ أرجو منكم النصح، وجزاكم الله خيرًا، وبارك الله فيكم.
من هنا وهناك
-
زوجتي أخذت أطفالي معها وأهملت تربيتهم!
-
هل أوافق على الخاطب الذي أحبه ولكن تدينه عادي؟
-
زوجتي لا تطيعني ولا تهتم لأمري، فكيف أتعامل معها؟
-
جدتي لها فضل علينا باحتضاننا وتربيتنا ولكنها تسيء لنا، فكيف أتصرف؟
-
أحاول تجاوز مرارة ظلم أهل زوجي لي ولكني أعجز، ساعدوني
-
أخلاق أهل خطيبتي سيئة - فهل أفسخ خطوبتي؟
-
أوفر لزوجتي كل ما تحتاجه وتطالبني بمصروف شهري!
-
شاب: فارق السن بيني وبينها ثمان سنوات.. هل يمكن أن يتم الزواج؟
-
أحببت زميلتي في الجامعة وأعجبت بدينها، فهل أخطبها؟
-
عملي الحالي يبعدني عن أسرتي وبيئته ليست جيدة، فهل أنتقل منه؟
التعقيبات