صورة للتوضيح فقط - تصوير: shutterstock_Antonio Guillem
وكان رفضها صريحا بدون سبب، وقالت: إن رغبت في خطبتها لست راضية بهذا الزواج، وأنا مرتبط بأمي كثيرًا، لا أريد مخاصمتها أو رفض أي طلب لها وإزعاجها.
أشعر بأني ظلمت الفتاة، رغم أني أخبرتها برفض والدتي منذ البداية، وقالت: بأنها سامحتني، لكن شعوري بالذنب، وأني ظلمتها يؤرقني.
ماذا أفعل لأجبر خاطرها؟ وما العمل في مثل هذه الحالة؟ أرجو منكم النصح، وجزاكم الله خيرًا، وبارك الله فيكم.