بعد أن أحببت شاباً لسنين.. كيف أتخلص من تلك العلاقة؟
السلام عليكم.. عمري 17 سنةً، منذ 4 سنوات ارتكبت ذنباً عظيماً، ارتبطت بشاب عبر الإنترنت، وتعلقت به وأحببته أشد الحب، وقد عزمنا على الزواج لكي يكون حبي له حلالاً، لكنه من دولة أخرى وحاله المادي سيءٌ،
صورة للتوضيح فقط - تصوير: shutterstock_Zivica Kerkez
رغم أنه يحاول، ولكننا افترقنا لهذا السبب منذ عام، وأتمنى من كل قلبي أن أتوقف عن محادثته، بدأت أقلل من حديثي معه تدريجياً؛ لأنني لا أقوى على الابتعاد عنه نهائياً، دعوت الله كثيراً أن ييسر لنا الأحوال وأن يجمعنا، وفوضت أمري إليه، وتيقنت به، لكنني تذكرت أن من علق قلبه بغير الله أذله الله به، لأنني من الممكن أن أكون قد شاركت هذا الشاب في حبي وتعلقي بالله، وأنا أخشى هذا.
أنا الآن مرضت، وقلبي يخفق بقوة هائلة، ولا أقوى على التنفس ولا الأكل ولا الشرب، وأقوم من نومي على دقات قلبي السريعة التي تكاد تقتلني، خوفاً من أن أخسر رضا الله، وأن أخسر من أحب.
حالياً ماذا عليّ فعله بالضبط؟ أعتقد أنني أتعذب الآن، لا أعلم هل بسبب افتراقي عن هذا الشاب، أم بسبب خوفي من أن لا يكون لي، أو بسبب غضب الله عليً؟
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
التعقيبات