شقيقتان توأمان تحتفلان بيوم ميلادهما الـ100
بكعكة عليها رقم 200.. احتفلت الشقيقتان فرانشيسكا وماريا ريتشياردي بيوم ميلادهما المائة مع أقاربهما و50 من الأحفاد وأبناء الأحفاد، حيث تعيش الشقيقتان في مدينة أنزانو دي بوليا في جنوب شرق إيطاليا، وكانت فرانشيسكا وماريا
صورة للتوضيح فقط - تصوير: GMVozd - istock
ريتشياردي تعملان في الزراعة وفي مهنة التطريز، ووثق مقطع فيديو تلك اللحظات الفريدة.
ووفقا لموقع (indianexpress) التوأمان الإيطالي يحتفلان بيوم ميلادهما الـ 200،حيث ولدت فرانشيسكا وماريا ريكاردي في 23 يناير عام 1923 ، وزادا عمريهما واحتفلتا بهذا اليوم باعتباره "يوم ميلادهما الـ 200" في مقطع فيديو نشرته رويترز على تويتر ، شوهدت الشقيقتان جالستين أمام كعكة مزينة. انضم العديد من الناس إلى الاحتفال.
يرغب الناس في أن يعيشوا حياة أطول وأن يعيشوا حياة سعيدة. إن مشاهدة الأطفال والأحفاد وهم يكبرون ليصبحوا بالغين هي بالفعل تجربة ثرية. الآن،
ميلاد مبكر للتوأمين
ولدت فرانشيسكا وماريا ريكاردي في 23 يناير عام 1923، وزادا عمريهما واحتفلتا بهذا اليوم باعتباره "يوم ميلادهما الـ200". في مقطع فيديو نشرته رويترز على تويتر، شوهدت الشقيقتان جالستين أمام كعكة مزينة. انضم العديد من الناس إلى الاحتفال. وكان يُسمع صوت فرانشيسكا ريكياردي وهي تقول في الفيديو ، "لدينا 50 حفيدًا". عندما تسأل المراسل عما إذا كانت قد تخيلت أنها تستطيع العيش لفترة طويلة، أجابت، "لم أكن أعتقد ذلك".
اندهش مستخدمو الإنترنت من الاحتفال "بيوم ميلاد 200". علق أحد مستخدمي Twitter، "يوم ميلاد 200 سعيد! هذا أمر نادر الحدوث." كتب مستخدم آخر . انظر إلى أنسجة بشرتهم. هذا مزعج". وكتب مستخدم ثالث: "رائع!"
الأكبر سنا وفقا لجينيس
وفقًا لموسوعة غينيس للأرقام القياسية، فإن ماريا برانياس موريرا من إسبانيا هي أكبر امرأة معمرة وأكبر شخص يعيش في السن. ولدت في 4 مارس 1907 في سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة ثم انتقلت إلى إسبانيا. منذ 22 عامًا، كانت تعيش في دار لرعاية المسنين تسمى Residència Santa María del Tura.
من هنا وهناك
-
‘شهيدة التخلف ‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘أبو إسلام يحترف صنعة الدهان‘ - قصة قصيرة بقلم : محمد سليم انقر من الطيبة
-
الجيّد.. السيّء.. الأسوأ.. - بقلم : زياد شليوط من شفاعمرو
-
قراءة في ديوان ‘على حافة الشعر ثمة عشق وثمة موت‘: الجرأة والجمال - بقلم : د. أحمد رفيق عوض
-
زجل للزَّيتون - بقلم : أسماء طنوس من المكر
-
قراءة في الديوان الرابع عشر للشاعر سامر خير بعنوان ‘لا بُدّ للصّخر أن ينهَزِم‘
-
قصيدة ‘كُنتَ الفتى الأبيَّ المُهَاب‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية من المغار
-
‘وذرفت العاصفة دمعة‘ - بقلم: رانية فؤاد مرجية
-
‘ الاستيقاظ مبكراً صحة ‘ - بقلم : د. غزال ابوريا
-
قصة كفاح - بقلم : رانية فؤاد مرجية
أرسل خبرا