معجزة أنقذت رضيعة.. وُضعت بحقيبة وأُلقيت بالنهر
22-11-2022 08:37:41
اخر تحديث: 22-11-2022 10:37:00
نجت طفلة من موت محقق بعد ولادتها بساعات، وذلك بعد أن وضعها رجل في حقيبة ظهر وألقاها من جسر لتسقط في مياه نهر، في جريمة شنيعة هزت البرازيل.
صورة للتوضيح فقط - تصوير: Anna Derzhina - istock
وقال شهود عيان للشرطة العسكرية، إنهم رأوا رجلا يرمي حقيبة ظهر في نهر كابيباريبي في ساو لورينكو دا ماتا بالبرازيل، صباح يوم 17 نوفمبر. وقام اثنان من الصيادين تحت الجسر بإنقاذ الرضيعة بعد أن رأوا الحقيبة وهي تصطدم بالنهر، وسمعا صرخات الطفلة. وقال أحد الصيادين، ويدعى بيدرو، إن رفيقه "التقط الحقيبة وسلمها لي، وعندما فتحتها، وجدت طفلا. لقد بكيت".
وقال شهود عيان للشرطة العسكرية، إنهم رأوا رجلا يرمي حقيبة ظهر في نهر كابيباريبي في ساو لورينكو دا ماتا بالبرازيل، صباح يوم 17 نوفمبر. وقام اثنان من الصيادين تحت الجسر بإنقاذ الرضيعة بعد أن رأوا الحقيبة وهي تصطدم بالنهر، وسمعا صرخات الطفلة. وقال أحد الصيادين، ويدعى بيدرو، إن رفيقه "التقط الحقيبة وسلمها لي، وعندما فتحتها، وجدت طفلا. لقد بكيت".
واتصل الرجلان على الفور بالشرطة العسكرية، التي نقلت الطفلة إلى مستشفى ولادة قريب. وبحسب ما ذكرت وسائل إعلام برازيلية، فإن الرضيعة وُلدت قبل ساعات فقط، وقُطع الحبل السري "بطريقة غير احترافية". وقال مسؤولو الصحة إن حالة الفتاة مستقرة، ولا تزال تحت الملاحظة في المستشفى.
يذكر أن الإجهاض غير قانوني في البرازيل، مع فرض عقوبات تتراوح من سنة إلى 3 سنوات، مع بعض الاستثناءات. وفي حين تم إدخال تشريع لتسهيل عملية إعطاء الأطفال للتبني، فإنه لا تزال هناك عراقيل أمام الآباء الجدد.
من هنا وهناك
-
‘شهيدة التخلف ‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘أبو إسلام يحترف صنعة الدهان‘ - قصة قصيرة بقلم : محمد سليم انقر من الطيبة
-
الجيّد.. السيّء.. الأسوأ.. - بقلم : زياد شليوط من شفاعمرو
-
قراءة في ديوان ‘على حافة الشعر ثمة عشق وثمة موت‘: الجرأة والجمال - بقلم : د. أحمد رفيق عوض
-
زجل للزَّيتون - بقلم : أسماء طنوس من المكر
-
قراءة في الديوان الرابع عشر للشاعر سامر خير بعنوان ‘لا بُدّ للصّخر أن ينهَزِم‘
-
قصيدة ‘كُنتَ الفتى الأبيَّ المُهَاب‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية من المغار
-
‘وذرفت العاصفة دمعة‘ - بقلم: رانية فؤاد مرجية
-
‘ الاستيقاظ مبكراً صحة ‘ - بقلم : د. غزال ابوريا
-
قصة كفاح - بقلم : رانية فؤاد مرجية
أرسل خبرا