زوجتي غير راضية عن حياتنا الزوجية، فما العمل؟
مرحبا.. أنا صيدلي عمري 36 عاما، زوجتي تعليمها متوسط، وعمرها 30 عاما، وزوجتي طوال 10 سنوات تشتكي بين الحين والآخر من حياتنا الزوجية،
صورة للتوضيح فقط - تصوير iStock-glegorly
تشهد بمميزاتي من كرم وحب لأولادي، وتشتكي من عيوبي ومن قلة اهتمامي بها، وغير ذلك.
كنت معتكفا وجاء العيد، وزيارة أهلي وأهلها، ثم انشغالي باختبارات آخر العام لابني، وجدت كالعادة انطواء منها وغضبًا مفاجئا، ولا أدري ما سببه هذه المرة، جلست معها للنقاش ووجدت منها الشكوى المتجذرة، وعدم الرضا بحالنا هكذا سألتها هل حالي في تحسن أم تدهور أم ثابت؟ ردت بعدم المعرفة، أخبرتها أنني عجزت، ومحاولاتي فشلت في إشباع ما تحلم به.
أما المأكل، الملبس، المسكن، العلاج، بشهادتها غير مقصر فيه، وأما عن المتطلبات العاطفية التي تتمناها ولا تجدها، فأكدت عليها أن هذا طبعي، لا يدل على عدم حب أو معزة، بل قلة حيلتي فيها، وحاولت التحسن، بالتنزه خارج البيت، الاتصال بها أثناء خروجي، الهدايا، طريقة اللبس داخل المنزل، تفريغ وقت للجلوس معها، جلوسها عند أهلها أياما كل شهرين، كل ذلك بمعدل مقبول.
صارحتها أنه ليس بالإمكان أفضل مما كان -إلا أن يشاء الله-، وقلت لها لو أني في نظرك مقبول بمميزاتي وعيوبي، فنعيش برضا وعدم سخط، فرفضت، واقترحت إما الابتعاد، وتأخذ مبلغا شهريا وتستأجر شقة مع أولادي، أو تعيش معي غير راضية، فاخترت الأول، ولا أحمل في عنقي محاجة، أفيدوني.
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
أرسل خبرا