تقدم لخطبتي أحد أقاربي وأنا أرفض الارتباط بالأقارب، فما توجيهكم؟
السلام عليكم، تقدم لخطبتي أحد الأقارب، وفي أول الأمر قابلت الموضوع بالرفض الشديد بسبب عدم ترجيحي لزواج الأقارب، وأنني أشعر بالنفور من أقاربي
صورة للتوضيح فقط - تصوير: Yana Tikhonova - istock
كأزواج فأراهم كأقرباء فقط، ورفضت ذلك الشخص، ومرت بضعة أيام وفاتحني أهلي مرة ثانية في أمر نفس الشخص، فصليت الاستخارة مرة ثانية وأكثرت من صلاتها بسبب إلحاح أهلي؛ لأنه طيب وذو خلق وأني بذلك أضيع الفرص وأرفض أشخاص بدون مبررات كافية، وبذلك أظلم ذاتي وأظلمه أيضا.
لا أريد السؤال عنه، لازالت أشعر برفض تجاه الأمر برمته، لا أرفضه بسبب شكله أو ما إلى ذلك ولكن أشعر داخلي بإحساس كبير بالرفض ولا أدري ما سببه! أشعر بعدم راحة وتردد كبير خوفا أن أكون أرفض شخصا طيبا ولكن أظل أراه كقريب فقط ولا أراه في صورة زوج.
يخبرني أهلي أن تلك المشاعر يمكن أن تتغير بالتعامل معه ومعرفته أكثر؛ حيث أنه ليس لي تعاملات كثيرة معه ولست مقربة منه كباقي أقاربي، لكن لازالت أشعر بعدم راحة، وأود أن ينصحني أحد ما خارج نطاق أسرتي، فماذا أفعل؟
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
أرسل خبرا