لم يعد خافيًا على أحد أنّ السياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين قد تجاوزت حدود الممارسات العسكرية التقليدية إلى مرحلة أخطر بكثير؛ مرحلة الفاشية المؤسَّسة التي تتخذ من القتل والتنكيل والاعتقال والتعذيب أدوات لإخضاع شعبٍ يعيش
تأكيدًا لما كنت أكّدته، بل ودعوت إليه بكل ما أوتيت من قوّة وطيلة عقود، من أن التقدّم العلميّ بكافّة مناحيه وأنواعه وتجديداته، والتقدّم والتكنولوجيّ المتسارع والعظيم خاصّة في مجال التقنيات العالية والمتقدّمة ودُرّة تاجها الذكاء الاصطناعيّ،
تمثل مسرحية «عيشة ومش عيشة» نموذجًا فنيًا واجتماعيًا بارزًا في توظيف المسرح كأداة لتفكيك البنية الاجتماعية الفلسطينية المعاصرة. في هذا العمل، يلتقي اليومي بالسياسي، والسخرية بالتراجيديا، ويتحوّل الأداء الفردي إلى تعبير جماعي
في مأساة تختزل دموية الحرب الإسرائيلية في غزّة، شهدت واشنطن في 29 سبتمبر/أيلول 2025 لقاءً مصيرياً، جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث أُعلن عن خطة السلام المكونة من 21 نقطة؛
تكمن أهمية هذه المقالة في تسليط الضوء على فاعلية الحوكمة الفلسطينية التي ترتبط بالحكم الرشيد للمؤسسة والتحقق من أداء القائمين عليها على اسس سليمة، منها حكم القانون، تحقيق العدالة، وتعزيز المساواة على أساس إحترام
أرسل خبرا