مستشفى جديد تحت الأرض في تل أبيب.. لمواجهة الطوارئ
أعلن المركز الطبي "إيخيلوف"، في تل ابيب، أن صندوق التبرعات باسم ليونا وهاري هلمسلي قد تبرع بمبلغ 10 ملايين دولار لدعم إنشاء مستشفى متطور تحت الأرض
مستشفى جديد تحت الأرض في تل أبيب.. لمواجهة الطوارئ
مخصص لحالات الطوارئ، ضمن برج إعادة التأهيل الجديد الذي يجري بناؤه حاليا في مستشفى إيخيلوف.
ويُعد المشروع من المشاريع المركزية التي تهدف إلى تلبية الحاجة الملحة لمساحات محصنة داخل المستشفيات خلال حالات الطوارئ، بما في ذلك الهجمات الصاروخية. سيقام المستشفى تحت الأرض في الطابق -5 من برج إعادة التأهيل، الذي لا يزال قيد الإنشاء. في الأوضاع العادية، ستُستخدم المساحة كمرآب سيارات، لكنها صُمّمت بحيث يمكن تحويلها إلى مستشفى كامل التشغيل خلال أقل من 24 ساعة.
وسيتضمن المجمع 250 سريرا مع إمكانية التوسعة إلى 150 سريرا إضافيا، بالإضافة إلى أنظمة تحصين متقدمة تشمل: نظامي تكييف هواء منفصلين، خزان مياه محمي من الهجمات الكيميائية والبيولوجية، وخطوط أكسجين وشفط مؤمنة بالكامل.
من جانبها، التزمت وزارة الصحة أيضا بمساهمة مالية كبيرة في المشروع. يُذكر أنه في حزيران الماضي، وخلال أيام القتال بين إسرائيل وإيران، قامت مستشفيات عدة، بينها إيخيلوف، بتفعيل مستشفياتها التحت أرضية بالكامل للمرة الأولى. ففي إيخيلوف نُقل مئات المرضى للعلاج في المنشأة المحصنة، وعندما أصاب صاروخ مستشفى سوروكا في بئر السبع، تبيّنت مجددا الأهمية الحاسمة للمرافق المحصنة التي أنقذت حياة مئات المرضى والطواقم بفضل نقلهم إلى مناطق آمنة قبل الضربة.

من هنا وهناك
-
درجات الحرارة ترتفع بلا توقف.. ونوفمبر ‘يحرق‘ رقما قياسيا!
-
حالة الطقس : ارتفاع طفيف على درجات الحرارة
-
اعتقال شابة مشتبهة بطعن والدتها والتسبب باصابتها بجراح متوسطة
-
الوزير بن غفير: مسرور أن نتنياهو يدعم قانون الإعدام لمنفذي العمليات.. لن نهدأ حتى تمرير القانون بشكل نهائي
-
الطيبي: ‘بن غفير قد يجد نفسه أول من يتم إعدامه اذا تم تشريع ما يسمى بقانون ‘عقوبة الإعدام للمخربين‘
-
حلم تحقق بعد صبر طويل: أماني عدوي من طرعان تصبح أما لأول مرة بعد 17 عاما من الانتظار
-
مستشفى جديد تحت الأرض في تل أبيب.. لمواجهة الطوارئ
-
سيارة تصطدم بإشارة مرور وتسقط على أحد المارة قرب غان يفنه
-
لا صيف ولا خريف.. طقس متقلّب في مختلف المناطق اليوم | إليكم حالة الطقس الكاملة
-
‘إلى أمينة الأمينة‘ - بقلم: د. زياد محاميد





أرسل خبرا