بلدان
فئات

16.11.2025

°
07:36
مشاركون في راية صلح في الناصرة: هذا الصلح من عاصمة الجماهير العربية له رمزيته الخاصة ويبعث رسالة حياة
07:36
حالة الطقس : أمطار محلية متفرقة وأجواء باردة
06:32
مصرع رجل بحادث انقلاب سيارة قرب الرملة
06:31
سويسرا قاب قوسين أو أدنى من التأهل لكأس العالم بالفوز 4-1 على السويد
06:17
إصابة شاب بجروح خطيرة في حادثة عنف بأم الفحم
06:14
مقتل شاب رميا بالنار قرب بيته في الرملة
06:13
فعاليات الشرطة الجماهيرية في مدرسة الرؤى منشية زبدة
23:25
رئيس مجلس شقيب السلام: ‘آن الأوان أن نقول بصوت واحد: كفى للخلافات وللتشرذم‘
23:14
وزارة الصحة: وفاة طفل (7 سنوات) من القدس فور وصوله إلى قسم الطوارئ بعد إصابته بالحصبة
23:14
الطيبة تتزين بالمطر… والأهالي يستبشرون بالخير
21:57
إصابة شاب بجروح متوسطة في حادثة عنف بتل السبع
21:34
إغلاق شارع 90 بسبب سيول وفيضانات في منطقة البحر الميت
21:06
رئيس بلدية كفر قرع المحامي فراس أحمد بدحي يهنئ د. جمال زحالقة بانتخابه رئيسًا للجنة المتابعة
21:03
الكرملين: بوتين ونتنياهو يبحثان الوضع في الشرق الأوسط
19:57
إصابة رجل إثر سقوطه عن ارتفاع 6 أمتار في الزرازير
19:27
افتتاح مركز الإرشاد بعد تجديده في المركز الطبي تسفون
19:21
أمسية ثقافية مميزة لمجلس الطلاب البلدي في أم الفحم
19:15
أمين صفيّة من كفرياسيف يتسلم من الرئيس بوتين وسام الصداقة الروسي الرفيع
18:56
طلاب من المدرسة الأهلية ام الفحم يشاركون في يوم ‘اكتشاف طبيعة أم الفحم الساحرة‘
18:52
لبنان سيقدم شكوى بمجلس الأمن ضد إسرائيل لبنائها جدارا على الحدود بعد ‘الخط الأزرق‘
أسعار العملات
دينار اردني 4.6
جنيه مصري 0.07
ج. استرليني 4.34
فرنك سويسري 4.1
كيتر سويدي 0.35
يورو 3.8
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.33
كيتر دنماركي 0.51
دولار كندي 2.33
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.14
دولار امريكي 3.26
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2025-11-10
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.29
دينار أردني / شيكل 4.64
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 3.81
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.14
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.8
اخر تحديث 2025-10-29
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
كوكتيل
مقالات
حالة الطقس

مقال: مشروع التهجير بغزة سيبقى مطروحاً، والعدوان على الدوحة لا يعني سقوط الخطة نهائياً..!

بقلم : د. سهيل دياب - الناصرة
14-09-2025 07:51:32 اخر تحديث: 17-09-2025 07:52:00

ان مشروع التهجير الإسرائيلي في قطاع غزة سيبقى مطروحاً على الطاولة رغم التعثر في المدى القريب، خصوصاً بعد العدوان على الدوحة والفشل في محاولة الاغتيال هناك، في ظل الظروف الدولية والإقليمية الحالية.

د. سهيل دياب- الناصرة

والواضح، أن هذا التعثر لا يعني سقوط الخطة نهائياً، بل بقاءها بانتظار فرص جديدة، مع احتمال أن تشهد الضفة الغربية تصعيداً أكبر في مشاريع الإزاحة خلال الفترة المقبلة.

بنفس الوقت، أن مشروع التهجير الإسرائيلي يواجه عراقيل كبيرة في اللحظة الراهنة، سواء بسبب الموقف العربي، وخاصة الموقف المصري، أو بسبب ما جرى من عدوان عاى قطر، مما قد يؤخر تنفيذه على الأقل في الظروف الحالية. 

 أن العدوان الإسرائيلي على العاصمة القطرية الدوحة وفشل اغتيال قيادات حركة حماس شكّلا نقطة تحول مفصلية في الملفات الإقليمية، وخصوصاً ما يتعلق بقضية غزة. 

ففشل عملية الاغتيال أثار نقاشات واسعة داخل المجتمع الإسرائيلي حول جدوى هذه المغامرة، كما عمّق النقاش الإسرائيلي–الأمريكي وأحرج واشنطن بصورة كبيرة أمام العالم. 

فواضح أن الولايات المتحدة لم تكن غائبة عن تفاصيل العملية، لكنها فوجئت بحجم الإحراج الدولي وردود الفعل العربية والدولية الغاضبة، ما دفع دولاً عدة لتسريع خطواتها نحو المطالبة بحل الدولتين، وهو ما انعكس في مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة.

 أن ارتفاع سقف الانتقادات الدولية لإسرائيل أصبح أكثر وضوحاً، رغم أن القرارات الرسمية الصادرة عن المؤسسات الدولية تبقى أقل بكثير من مستوى الخطابات والمواقف العلنية. 

فذلك يعكس استمرار هيمنة الولايات المتحدة على إيقاع القرار الدولي، ويطرح تساؤلات حول ما سيجري لاحقاً في ملف غزة بعد هذه التطورات.

وفي هذا السياق، تأتي زيارة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إلى إسرائيل، فواشنطن تحاول عبرها احتواء قطر والخليج في الموقف الجديد وتطمين قطر، والعمل على ترضيتها وتقليل الخسائر، وبالتوازي، التماهي مع إسرائيل في صياغة مشروع "شرق أوسط جديد". فالولايات المتحدة تسعى للفصل بين إعادة بناء العلاقة مع الدوحة وبين الحفاظ على شراكتها الاستراتيجية مع إسرائيل، في محاولة لكسب الوقت وتمرير الاستحقاقات الدبلوماسية في الأمم المتحدة حتى نهاية الشهر الجاري.والعودة الى الوضع ما قبل العدوان على الدوحة.

 أن الهدف الأمريكي المباشر قد يكون إرضاء قطر مؤقتاً، مقابل فرض شروط إسرائيلية مشددة في ملف إنهاء الحرب على غزة، مع احتمال مقايضة الوضع في القطاع بالوضع في الضفة الغربية. 

واجد خنا من المناسب التحذير من أن الضفة الغربية قد تكون "الخاسر الأكبر" إذا اختارت واشنطن الصمت على خطوات الضم أو التوسع الاستيطاني هناك، انسجاماً مع سياسات الحكومة الإسرائيلية اليمينية. فما يجري اليوم ما هو الا "طبخة أمريكية–إسرائيلية" بغطاء خليجي، تهدف إلى إخراج واشنطن من مأزقها، والحفاظ في الوقت ذاته على الخطوط الاستراتيجية الكبرى التي ترسمها مع إسرائيل للمنطقة.

لا شك ان هنالك مناسبة تاريخية لقطر والخليج وسائر دول " الاعتدال العربي"، لفرض سقف عال امام الولايات المتحدة في قمتي العربي والاسلامي في الدوحة، والتهديد باستعمال مفتاح "تعددية الخيارات " امام التوحش الاسرائيلي، وليس فقط الخيارات الاقتصادية امام الولايات المتحدة، بل ايضا تعددية الخيارات الامنية والتقارب مع روسيا والصين وايران. فهل تفعلها ؟

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك