أتجنب المواجهات ولا أستطيع التحدث أمام الناس، فما علاج ذلك؟
أنا طالبة، وبعمر ١٩سنة، أواجه مشكلة القلق الاجتماعي، ولله الحمد، فأنا لا أستطيع الوقوف والتحدث أمام الناس، ولا أستطيع الوقوف والتعريف بنفسي أمام مجموعة
صورة للتوضيح فقط - تصوير: shutterstock_Africa Studio
منهم، ولا المشاركة في الفصل، ولا أستطيع الإمامة بالناس، رغم يقيني بأن هذه المواقف لا تستحق كل هذا التوتر، لكن رغم ذلك يظهر احمرار شديد في وجهي، ورجفة في صوتي، وأحياناً أفقد جزئياً السيطرة على حركات وجهي.
الآن حتى مع عائلتي، وجهي يحمر لأي توتر بسيط ويصبح ظاهراً للآخرين، لم أعد أستطيع التعبير بعفوية، أصبحت أتجنب الأحاديث التي تتطلب شرحاً طويلاً، ولو كانت عن مواضيع دينية، وأيضاً أتجنب العديد من الأنشطة ولو كانت فيها فائدة كبيرة لي، لكن -الحمد لله- بدأت أشعر بتحسن تدريجي بفضل الدعاء.
أرجو أن تصفوا لي دواءً يخلصني من احمرار الوجه، ورجفة الصوت، ويباع في بلدي المغرب، وماذا لو لم أجد نفس عدد الميليغرامات الموصوفة؟
وماذا أفعل لو لم يتبق إلا شهر أو شهر ونصف على تقديمي لعروض إجبارية في الفصل أمام الطلبة؟ (وهذا هو أكثر ما يخيفني!)، هل أضيف دواء قبل العرض، أم أكتفي فقط بالدواء الذي وصفتموه لي؟
شكراً جزيلاً لكم على كل مجهوداتكم، جزاكم الله خيراً كثيراً.
من هنا وهناك
-
تعرضت للضرب وأنا صغيرة ومعلمتي أفقدتني الثقة بنفسي!
-
أشعر أني خائن لزوجتي بسبب علاقتي بفتاة.. فهل أتزوجها؟
-
منعت زوجتي من زيارة أهلي بسبب المشاكل، هل فعلي صحيح؟
-
ساعدت زوجي وساعده أبي فتنازل عن ميراثه لصالح أخيه وأخته!!
-
أشعر بالضياع الشديد وأريد استعادة حياتي، فماذا أفعل؟
-
مخطوبة وأبي رفض من يحبني، ماذا أعمل؟
-
ابنتي الكبيرة تكره أختها الأصغر منها والسبب غير معروف!
-
أعيش وحيداً وأشعر أني أقل ممن حولي، فهل من نصيحة؟
-
طليقي يرغب بإرجاعي وأهلي يهددوني بعدم الرضا عني إن وافقت!
-
فتاة: هل تجب على البنت طاعة الأم في عدم زواجها من شخص تحبه؟
التعقيبات