شاب : أعاني من الرهاب الاجتماعي والقلق العام والاكتئاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أنا شاب أعزب، عمري 28 عامًا، أعاني من الرهاب الاجتماعي والقلق العام والاكتئاب وتعكر المزاج،
صورة للتوضيح فقط - تصوير: Marjan Apostolovic shutterstock
بدأت تظهر لي هذه الحالة، وأنا بعمر صغير، وأصبحت تزداد مع مرور الوقت.
رغم اختلاطي بشكل دائم مع الناس، لكن الأمور لم تتحسن، أعمل في شركة كبيرة، وملتزم بالصلاة في المسجد، ولم أغب يوما عن المدرسة، ولا عن أي محاضرة في الجامعة، وأزور الأقارب وأحضر المناسبات الاجتماعية الهامة، وأمارس الرياضة بشكل مستمر سواء كرة القدم أو الركض.
مررت بثلاث تجارب علاجية دون أي تحسن، وكان تأثير الأدوية سلبياً وليس إيجابياً، مرتين عند دكاترة نفسيين، ومرة بناء على استشارة من خلال موقعكم الكريم.
لا أذكر أسماء الأدوية التي تناولتها خلال فترات العلاج الثلاث، لكن بشكل عام كان التأثير السلبي أكبر من التأثير الإيجابي، تعب وإرهاق عام مستمر، الشعور الدائم بالنعاس، قلة التركيز، انخفاض المستوى التعليمي، انخفاض الحالة البدنية الذي أثر على ممارستي للرياضة.
كنت على استعداد أن أتحمل هذا الأعراض لو كانت حالتي النفسية ستتحسن، لكن عدم وجود تحسن كان يجبرني على إيقاف العلاج، قمت بعمل فحوصات طبية مرتين، وكانت نتائجها سليمة.
حالتي النفسية أصبحت صعبة، وسيكون لها تأثير على العديد من الأمور في المستقبل، منها التقدم في التسلسل الوظيفي والزواج.
أرجو منكم تقديم النصيحة، وما هو العلاج الدوائي المناسب؟
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
التعقيبات