مقال : ‘ مجتمعنا يقدر المنصب ‘ - بقلم : د . غزال أبو ريا
قبل أكثر من ثلاث سنوات قابلت عددا من الأخوة من عدة قرى ومدن عربية في طريقهم للتقاعد، هذه محطة هامة في حياة الشخص، وكان سؤالي فيه إتاحة ،
د. غزال أبو ريا - صورة شخصية
غير مغلق، كيف ترى مرحلة التقاعد ؟
"شعوري مركب "، نعم ، تفضل "عملت سنوات في منصب أخدم الناس، بين الناس ومع الناس، مخاوفي ان يبتعد الناس عني، الناس تحترم المركز ، المنصب، وبعد التقاعد يبتعد الناس عنك، المنصب هو المهم عند الناس" .
وآخر عبر عن مشاعره "كنت أود أن يقام إطار للمتقاعدين، الإطار هام، ملتقى، فيه تقاسم للمشاعر، فيه تمكين ودعم" .
وآخر "التقاعد محطة، أكون مع نفسي ومع العائلة، نسيت نفسي لانهماكي في العمل وعندي فرصة أن أعمل ما نسيت أن أعمله نتيجة ضغط العمل" .
آخر " إطار للمتقاعدين يمكننا أن نخدم في مجالات هامة، لقاء مع الطلاب، نتحدث عن الماضي والمستقبل" .
من المقابلات مع المتقاعدين تعلمت الكثير، محطة فيها ترقب، تأمل، سعادة، مخاوف .
مهم تحضير المتقاعدين للحياة الجديدة، إطار يرعاهم، أن يشعر المتقاعد هناك فرصه للخدمة، أن يخرج من الملل، للمشغل دور هام، للعائلة دور هام، وللمتقاعد مسؤولية لحياته .
من هنا وهناك
-
هدنة الشمال : هل ستكون لغزة ‘ نافذة النجاة ‘ ؟ بقلم : علاء كنعان
-
التّراث الفكريّ في رواية ‘حيوات سحيقة‘ للرّوائي الأردنيّ يحيى القيّسي - بقلم : صباح بشير
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب في بانيت : حتى نلتقي - ممالك وجمهوريات
-
علاء كنعان يكتب : حماس بعد السنوار - هل حان وقت التحولات الكبيرة ؟
-
د. سهيل دياب من الناصرة يكتب : ما يجري في الدوحة ؟
-
قراء في كتاب ‘عرب الـ 48 والهويّة الممزّقة بين الشعار والممارسة‘ للكاتب المحامي سعيد نفاع
-
مركز التأقلم في الحولة: نظرة عن الحياة البرية في الشمال
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : حتى نلتقي - نحن ولست أنا
-
المحامي زكي كمال يكتب : سيفعل المتزمّت دينيًّا وسياسيًّا أيّ شيء للحفاظ على عرشه!
-
د. جمال زحالقة يكتب : زيارة بلينكن لإسرائيل - بين العمليات العسكرية والانتخابات الأمريكية
التعقيبات