زوجي يصمت ولا يتحدث عما يزعجه وفجأة ينفجر.. ماذا افعل؟
مرحبا.. متزوجة منذ سنة، وأعاني من زوجي الصامت، والذي يكبت عندما يرى شيئًا لا يعجبه، ولا يتحدث عما يزعجه، وفجأة ينفجر، ولا يكلمني لمدة أيام، ولا يرد على الهاتف، ولا أراه،
صورة للتوضيح فقط - تصوير: fizkes shutterstock
ويذهب عند أهله لينام، ويتحدث مع أهله عن المشاكل التي تحدث بيننا ولا يناقشها معي لحلها، وعندما تحدث مشكلة يذكّرني بكل المشاكل التي حدثت لنا من أول يوم زواج، ويحاسبني عليها مرة أخرى، مع العلم أن المفترض أننا تجاوزنا هذه المشاكل بحلها.
للعلم بيئة أهلي تختلف تماماً عن بيئة أهله، وأشعر أنه لا يتقبل هذا الاختلاف، مع العلم أنه يعلم بهذا الاختلاف قبل الزواج، وأشعر أنه يختلق المشاكل، ويضخمها، ولا يطيق أن يراني، ولا يسمع صوتي، مع العلم أنه لم تحدث مشكلة صريحة، وإنما هي نتيجة تراكمات مشاكل، هو لا يتحدث عنها، ويخبر أهله عنها، وأشعر أنني أصبحت أهون عليه، ولا يتأثر من كلامي وتصرفاتي، وزعلي وبكائي.
تحدثت معه، وقلت: إنني مستعدة أن أتغير، وأضحي بالأمور التي تزعجه ليرضى، ولكن ردة فعله "أنه لا تفرق معه الآن"، ويريد الانفصال، ولكنه لم يقدم عليه.
أنا الآن مواظبة على الدعاء، والأذكار، ولكن ما الحل مع تصرفات الزوج المزعجة؟
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
التعقيبات