سلامة الأطرش، رئيس مجلس القصوم في النقب : ‘وزارة التعليم لا يعنيها أمر طلابنا البالغ عددهم 16 ألف طالب‘
قال سلامة الأطرش، رئيس مجلس القصوم في النقب " ان وزير التعليم يوئاف كيش وكبار موظفي الوزارة يغضون الطرف عن معاناة 16 ألف طالب من طلاب قرى مجلس القصوم ".
سلامة الأطرش - تصوير: مجلس القصوم
وتابع الأطرش يقول:" الحرب زادت من المشاكل التي نواجهها، والوزارة تتجاهلنا، والأفضل أن ننقل طلابنا في فندق في منطقة البحر الميت ". جدير بالذكر ان ستة من سكان قرى مجلس القصوم لقوا مصرعهم جراء سقوط صواريخ في منطقة سكنهم.
وقال الأطرش : " باستثناء لقاء عابر معه في منطقة البحر الميت، الوزير كيش لا يأبه بنا، ولا يعطي حلا ولو جزئيا للمشاكل الصعبة التي يواجهها جهاز التعليم في قرى القصوم منذ اندلاع الحرب".
" لا تتوفر لطلابنا ملاجئ "
وتابع الأطرش يقول:" 16090 طالبا في قرى القصوم لا تتوفر لهم ملاجئ، ولا تتوفر في مدارسهم مكيفات ولمعظمهم لا يوجد حواسيب شخصية او طريقة اتصال للتعلم عن بعد. الطلاب يعانون من نقص بالغرف التعليمية، ومن مشاكل في الأمان في المؤسسات التعليمية، والصحية والسفريات، الى جانب مشاكل تربوية تتمثل بتسرب الطلاب من جهاز التعليم ".
واسترسل الأطرش يقول:" بالنسبة لهم نحن مواطنون من درجة ثالثة. في كل اجتماع معهم أتفاجئ من طريقة تعامل وزير التعليم، الذي لا يأبه بأمر 16 ألف طالب من طلاب إسرائيل". وأشار الأطرش الى " ان مجلس القصوم يقدم خدمات لالاف الطلاب من مناطق قرى غير معترف بها، بدون أي تمويل من الدولة ".
كما قال الأطرش:" وزارة التعليم تحتجز 100 مليون شيكل، هي من حق مجلس القصوم، لديون لمزودين مختلفين عملهم ضروري لانتظام جهاز التعليم".
من هنا وهناك
-
مصابان بحادث عنف في أشدود
-
رجل بحالة حرجة وشابة بحالة متوسطة اثر تعرضهما للغرق في شاطئ هرتسليا
-
جلسة بين بلدية سخنين ومدرسة أم كلثوم لدعم تنفيذ مشاريع بنيوية
-
مصابان بحريق مبنى سكني في القدس
-
اغلاق شوارع في بحيرة طبريا بسبب ذكرى المحرقة النازية
-
اندلاع حريق كبير بواد في منطقة النقب الشمالي
-
مصاب (24 عاما) بحالة متوسطة في حادث عنف في اللقية
-
مصادر فلسطينية : ‘ عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الاقصى ويؤدون صلوات في باحاته ‘
-
جمعية الجودة في التأهيل تفتتح مركزا للمساعدة باللغة العربية لأفراد عائلات الأشخاص الذين يعانون من صعوبات نفسية
-
جمعية إبداع تُنظم مسابقة الرياضيات القطرية الثالثة والعشرين
التعقيبات