مقال: ‘ ويأبى أبنائي وطلابي إلا أن يفعلوها ويكونوا حاضرين كأطباء وممرضين ومدرسين ‘
16-08-2023 12:00:39
اخر تحديث: 16-08-2023 17:26:00
( وَفِى ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ ٱلْمُتَنَٰفِسُونَ ) ... ويأبى أبنائي وطلابي إلا أن يفعلوها ، ويكون لهم في نهاية مضمار السباق نصيبا وافراً من النجاح والتقدم والتميز. بفضل الله أولاً وبفضل مثابرة وجهد طلابي الميامين ،
فريال حسن تكلة حاج يحيى - صورة شخصية
وبفضل دعمكم ومساندتكم أيها الخيرون ، وبفضل وقوفكم إلى جواري ودعمي من أجل إنجاح مشروعي في دعم ومساندة الطلاب الجامعيين من الأيتام والمحتاجين.
يترجل فرساني الطلاب ليكون لهم نصيب الأسد في حيازة أفضل التخصصات العلمية فهم حاضرون كأطباء وممرضين ومدرسين .
وأُبشركم وأزف لكم هذه الكوكبة من الطلاب الذين تخرجوا على هذا النحو الآتي.
●الجامعة الأمريكية في جنين تخرج منها.
ثلاث طالبات تخصص طب أسنان.
طالبة تخصص علاج بالتشغيل .
طالب وطالبة تخصص تمريض.
طالب وطالبة تخصص طب عام جامعة ابو ديس في القدس.
طالب تخصص طب عام من جامعة النجاح في نابلس.
طالب تخصص هندسة كهرباء من جامعة بن غوريون بئر السبع.
طالبة تخصص معلمه من كلية القاسمي في باقة.
طالبة من جامعة الخضوري في طولكرم تخصص جرافيك ديزاين .
طالبة تخصص تمريض من كلية تل أبيب
وطالب آخر أنهى برمجة حاسوب.
وتأبى الفرحة إلا أن تكون حاضرة بعد رحلة من العطاء والبذل والجهد، وإن كان من كلمة شكر نقدمها اليوم لمن أضاؤوا شمعة هذه الفرحة في قلبي وقلب طلابي وقلوب أهاليهم وذويهم.
● فالشكر حاضر ووافر لرجال الأعمال الكرماء والأوفياء الذين ما بخلوا يوما على طلابي من أموالهم وصدقاتهم.
● والشكر حاضر أيضا لتلةٍ من المتعلمين المتقاعدين الذي أبوّا إلا أن تستمر رحلة عطائهم من خلال دعم مشروعي ومساندته.
● والشكر حاضر لكل أصحاب المحلات التجارية في الطيبة وقلنسوة وكفر قاسم وكل المدن في وطننا الحبيب.
● والشكر حاضر أولا وأخيرا لآباء وأُمهات أبنائي الطلاب الذين لم يألوا جهدا من خلال سهرهم ودعواتهم ونصحهم لأبنائهم.
● ختاما ما كان لهذا الغرس أن يُثمر ولهذا النجاح أن يكتمل ولهذا الفرحة أن تُزهر لولا جهدكم الذؤوب وعطاءكم المتواصل .
لا حرمنا الله من جميل صنيعكم ووافر عطائكم .
معا ويدا بيد لنمد يد العون لفلذات أكبادنا وزهرات شبابنا أبناءنا بناة المستقبل وصناع الغد.
الشكر لكم موصول وحاضر ووافر مع خالص دعواتي وامنياتي لكم بالوفاء وعظيم الجزاء.
بقلم : اختكم فريال حسن تكلة حاج يحيى مديرة مشروع خيري لدعم ومساندة الطلاب الجامعيين.
من هنا وهناك
-
د. سهيل دياب من الناصرة يكتب: الخيار بين ‘أرض اسرائيل الكبرى‘ وبين ‘المغامرة بالخطر الوجودي‘ !
-
خالد خوري من كفر ياسيف يكتب : رسالة لمديري المدارس مع بداية العام الدراسي الجديد
-
مقال : القراءة الناقدة للإعلام - بقلم : د. غزال أبو ريا
-
مقال: ملاحظات على أبواب السنة الدراسية الجديدة - بقلم : المحامي علي أحمد حيدر
-
قراءة لرواية ‘فرصة ثانية‘ للأديبة صباح بشير | بقلم سلمى جبران
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : حتى نلتقي - الانحراف المعياري
-
المحامي زكي كمال يكتب : الفارق الخطير بين إدارة الأزمات والإدارة بواسطة الأزمات
-
المربية منال غانم من طمرة تكتب : استقبال السنة الدراسية الجديدة - التفاؤل كمسؤولية مشتركة
-
كيف تؤثر الحيوانات المفترسة على الثديّات في الجولان؟
-
العودةُ إلى المدارس - بقلمِ الدكتورة غدير جمعة - خطيب
التعقيبات