شكر وتقدير وعرفان الى المَعين الذي لا ينضب
شكر وتقدير وعرفان إلى المَعين الذي لا ينضب والعطاء المتواصل. وإلى اللواتي بذلن زهرة شبابهن في العطاء والتعليم وأبين إلا أن يكون لهن سهما حتى بعد عظيم العطاء.
صورة للتوضيح فقط - istock: ridvan_celik
إلى المربيات والمعلمات الفضليات المعطاءات . إلى من فاقت همتهنّ وعزمهنّ الجوزاء في العلياء.
إلى اللواتي غرسن البذرة الأُولى فكان لهنّ السبق والفضل وعظيم الأجر. إلى معلمات الناس الخير وجميل القيم وعظيم الصبر. إلى الزهرات اللواتي بقي شذا عطرهنّ فواح .
إلى المعلمات والأخوات والصديقات ومربيات الأجيال للبذل والعطاء والنقاء والصفاء.
أتقدم اليكنّ ونحن لا زلنا نستنشق عبير يوم الأّم الذي صادف قبل أيام بأسمى آيات الشكر والعرفان وعظيم الفضل والإمتنان على ما قدمتنه من عطاء منقطع النظير لنا ولأجيالنا القادمة. كما لا يسعني إلا أن أنحني تواضعاً و إجلالاً وتقديراً لفضلكنّ وعطائكنّ وبذلكنّ .
أخواتي الكريمات يامن كنتنّ لي سنداً وعوناً وحصناً منيعاً أستند اليه .
فأنتنّ والله سندي وعوني وقدوتي برأيهن أسترشد وبعطائهنّ وكرمهنّ أواصل المسير والنجاح.
أدام الله اخوتنا ومحبتنا وأدام الله في عونكم ودعمكم ومساندتكم لي ولمشروعي الخيري لدعم ومساندة الطلاب الجامعيين.
أُختكم - فريال حسن تكلة حاج يحيى الطيبة
من هنا وهناك
-
هدنة الشمال : هل ستكون لغزة ‘ نافذة النجاة ‘ ؟ بقلم : علاء كنعان
-
التّراث الفكريّ في رواية ‘حيوات سحيقة‘ للرّوائي الأردنيّ يحيى القيّسي - بقلم : صباح بشير
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب في بانيت : حتى نلتقي - ممالك وجمهوريات
-
علاء كنعان يكتب : حماس بعد السنوار - هل حان وقت التحولات الكبيرة ؟
-
د. سهيل دياب من الناصرة يكتب : ما يجري في الدوحة ؟
-
قراء في كتاب ‘عرب الـ 48 والهويّة الممزّقة بين الشعار والممارسة‘ للكاتب المحامي سعيد نفاع
-
مركز التأقلم في الحولة: نظرة عن الحياة البرية في الشمال
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : حتى نلتقي - نحن ولست أنا
-
المحامي زكي كمال يكتب : سيفعل المتزمّت دينيًّا وسياسيًّا أيّ شيء للحفاظ على عرشه!
-
د. جمال زحالقة يكتب : زيارة بلينكن لإسرائيل - بين العمليات العسكرية والانتخابات الأمريكية
أرسل خبرا