أسأت بالشتم والسب لزوج أختي الذي آذاها، فهل أعتذر أم لا؟
السلام عليكم.. رزقنا الله بزوج أخت يضربها على الأقل كل سنة مرة، تأتينا البيت وقد ضربها، وأبوه وأمه (عمتي) يقفان معه بقوة، ويجدان له ألف عذر وعذر، بل هم من يحرضونه على أختي في الأصل، ولا يريدون لأحد أن يخطئ على ابنهم المدلل.
صورة للتوضيح فقط - تصوير: iStock-Marjan_Apostolovic
عندما نلوم الزوج على ما فعل يبرر بأن أختي هي المخطئة...الخ، ولا يعترف بخطئه، وهذا في السنين الماضية.
هذا غير أنه عديم التقدير، وبه من اللف والدوران والترقب لكل ما نفعل، وصفات أخرى سيئة.
عموماً عندما ضربها آخر مرة اعتذر حتى بكى من شدة الاعتذار، وقبلنا عذره، لكن قبلها حدث بيني وبينه خلاف صغير عبر الجوال فتطاولت عليه وأغلقت الخط في وجهه، وجاء بعدها إلى منزلنا فشتمته وشتمت أباه وطردته من منزلنا.
عادت أختي لمنزلها لتربي أبناءها، وأنا اليوم في نظر جميع أهلي ونظره ونظر أهله أني المخطئ الشرير، فهل أعتذر منه أم لا؟
علماً بأنه ملاحظ عليه أنه بدأ يُغيّر من حاله للأحسن، فكيف أتصرّف معه لو كرر أفعاله سواء الصغيرة أو الكبيرة؟ علماً بأني غسلت يدي من هذه العائلة برمّتها، وأشعر بكره حقيقي تجاههم وأراهم لا يصلحون أبداً، فأسأل الله أن يهدينا لما فيه خير .
من هنا وهناك
-
شابة: ‘اريد أن استرجع ثقتي بخطيبي، ماذا افعل؟‘
-
شاب أظهر لي الإعجاب ولكني تجاهلته، فهل تصرفي صحيح؟
-
أهتم لكلام الناس وأنفعل بسرعة، فكيف أتخلص من ذلك؟
-
البعض يصفني بالسذاجة لأني أساعد الطلاب في النجاح، فما رأيكم؟
-
زوجتي لم تتجاوز أخطائي السابقة رغم توبتي، فماذا أفعل؟
-
قطعت علاقتي بفتاة وأصبت بوساوس كثيرة من كلام الناس، فما الحل؟
-
أصبت بمرض خطير بعد الوقوع في معصية، فماذا أفعل؟
-
فكرة انفصالي عن زوجي تراودني رغم حسن العلاقة، فما توجيهكم؟
-
زوجي يتواصل مع زميلته في العمل، كيف أتصرف؟
-
شابة: استخدمت المضاد الحيوي لالتهاب الجيوب الأنفية ولم أستفد!
التعقيبات