آيات الخطيب من عيلوط تعاني من التقزم تصبح مصدر إلهام لطلابها
عادت آيات الخطيب، من عيلوط، البالغة من العمر 33 عامًا، من مدينة عيلوط إلى مدرستها القديمة، حيث كانت تتعرض للتنمر بسبب التقزم، كمعلمة الأدب العربي
آيات الخطيب من عيلوط تعاني من التقزم تصبح مصدر إلهام لطلابها - تصوير رويترز
وتأمل في تغيير فكر الطلاب ومكافحة التنمر.
وتأمل الآن معلمة الأدب العربي آيات الخطيب أن تلهم طلابها حتى لا يستسلموا أبدًا.
وتقول آيات الخطيب، معلمة الأدب العربي : "لم أشعر أبدًا بأنني مختلفة، ولكن عندما ذهبت إلى المدرسة لأول مرة بدأت أشعر بهذا الشعور. تساءلت دائماً عن طريقة معاملتهم إليّ؟ لماذا ينادونني بأسماء ليس جيدة، لماذا يزعجونني؟ نعم كانت مرحلة صعبة في حياتي ولم تكن سهلة."
أصرت آيات على العودة إلى مدرستها القديمة كمعلمة، حيث كانت تتعرض للتنمر عندما كانت طالبة صغيرة.
وتضيف : "نعلم جميعًا أن المدرسة هي المنبع للتربية والفكر، فهي أقرب مكان وأكثر ناس يمكن التأثير عليهم. فنحن نتحدث عن الطلاب في المراحل الأولى من حياتهم والذين يطورون أفكارهم. لذلك، أنا آيات، أرى أنه من المهم جدًا أن أكون معلمة في المدرسة."
تعلم آيات طلابها دروسًا في الحياة لا يمكن العثور عليها في أي كتاب.
وتختتم آيات الخطيب، معلمة الأدب العربي حديثها: "خلف ابتسامتي الكثير من الأمل والكثير من الحب والرضا."
صورة من الڤيديو - تصوير رويترز





من هنا وهناك
-
حدث في محطة الشرطة بالناصرة: هروب معتقل والعثور عليه بعد البحث على سطح المحطة!
-
المحلل السياسي د. سهيل دياب يتحدث عن آخر التطورات السياسية
-
تمديد اعتقال 13 مشتبها من بينهم موظفون كبار في بلدية الناصرة
-
مروان عفيف محمد عفيفي من عيلوط في ذمة الله
-
محمود رباح حواري من الناصرة في ذمة الله
-
الحاجة وجدان محمد بطو أبو تايه من الناصرة في ذمة الله
-
سكرتير الشبيبة الشيوعية في الناصرة قسطة جرجورة: ‘العمل التطوعي أساس بناء مجتمع قوي وواع‘
-
القس نائل أبو رحمون يتحدث عن أجواء عيد الميلاد المجيد ودلالاته الروحية في الناصرة
-
رسالة من طرعان: ساعدوني في العثور على كلب مفقود
-
د. ياسر حجيرات في زيارة لبلدة الزرازير: النساء والشابات مفتاح النمو الاقتصادي الاجتماعي





أرسل خبرا