حكم القراءة من المصحف والجوال في الفريضة والنافلة
31-05-2022 09:50:25
اخر تحديث: 31-05-2022 12:50:25
السؤال: هل يجوز قراءة السورة بعد الفاتحة في السنن المؤكدة باستعمال المصحف، أو الهاتف الجوال، كركعتي الفجر مثلا، وتحية المسجد؟
صورة للتوضيح فقط - تصوير iStock-agrobacter
فعادتي أني أستغل تحية المسجد والفجر لأقرأ فيهما نصف حزب من القرآن. فهل ما أفعله صحيح؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد بينا في فتاوى سابقة جوزا القراءة من المصحف والجوال في الفريضة والنافلة، والأولى عدم ذلك، كما في الفتوى: 76748 والفتوى المحال عليها فيها.
والسنة في قراءة راتبة الفجر عدم الإطالة، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم .
والله أعلم.
من هنا وهناك
-
تأويل طلوع الشمس من مغربها بتعظيم الحضارة الغربية واتباعها
-
الصلاة في بنطال شفاف فوقه ثوب
-
حكم الطلاق المعلق حال الغضب الشديد
-
حكم قراءة القرآن جماعة قبل خطبة الجمعة
-
بيع المصوغات الذهبية بالآجل بين منع الجمهور، وإباحة بعض الحنابلة
-
هل الأولى بناء مسجد أم بناء بيت للأولاد ؟
-
حكم تصرف المخطوبة في شبكتها
-
مسؤولية الطبيب الشرعية إذا أغفل إجراء طبيا
-
التقلل من الدنيا أفضل من الاستكثار منها
-
ترك الصلاة في المسجد لعذر لا يسوغ تأخيرها عن وقتها
أرسل خبرا