في مزاد سري.. بيع سيارة بـ135 مليون يورو
سجلت سيارة مرسيدس كلاسيكية رقماً جديداً في سجل أغلى السيارات في العالم، ببيعها في مزاد أقيم خلف أبواب مغلقة في ألمانيا هذا الشهر.
الصورة للتوضيح فقط-تصوير:iStock-Rostislav_Sedlacek
وبيعت السيارة الفضية من نوع SLR 300 موديل عام 1956 في المزاد السري مقابل 135 مليون يورو، وفق ما ذكر موقع Hagerty المتخصص في السيارات الكلاسيكية.
ولم تؤكد صناعة السيارات الألمانية عملية البيع، على الرغم من أن المبلغ المذكور في عملية بيع سيارة كوبيه SLR 300 يعادل أكثر من ضعف السعر القياسي الذي سجلته أغلى سيارة في العالم.
ويعود أغلى سعر بيع رسمي لسيارة في العالم لسيارة فيراري GTO 250 موديل عام 1963، باعتها دار مزادات سوذبي في كاليفورنيا مقابل 48.4 مليون دولار في عام 2018.
وذكر موقع Hagerty أن الدعوات لحضور المزاد تم توجيهها لعدد محدود واستضافته مرسيدس بينز بمتحفها في مدينة شتوتغارت الأسبوع الماضي.
وأضاف أن القائمة شملت حوالي 10 أثرياء فقط من عشاق السيارات الكلاسيكية، لضمان حصر المزايدة على أفضل إبداعاتها في عالم تصنيع السيارات.
ويُعتقد أن الحضور كانوا مجموعة معروفة من المهتمين بجمع موديلات مرسيدس الكلاسيكية، ولديهم دوافعهم لاقتناء القطعة النادرة من تاريخ سيارات الدفع الرباعي.
وكان على المشاركين الموافقة على السماح بنقل السيارة للمشاركة في الأحداث والعروض المتعلقة بالسيارات الكلاسيكية في المستقبل.
ويُعتقد أن سيارة كوبيه SLR 300 المباعة في المزاد هي واحدة من نسختين فقط تعود صناعتهما إلى عام 1956، وجرى تصميمها كنسخة بسقف صلب من سيارة السباق التي توج بها السائق البريطاني السير ستيرلينغ موس في سباق السيارات عام 1955.
من هنا وهناك
-
‘شهيدة التخلف ‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘أبو إسلام يحترف صنعة الدهان‘ - قصة قصيرة بقلم : محمد سليم انقر من الطيبة
-
الجيّد.. السيّء.. الأسوأ.. - بقلم : زياد شليوط من شفاعمرو
-
قراءة في ديوان ‘على حافة الشعر ثمة عشق وثمة موت‘: الجرأة والجمال - بقلم : د. أحمد رفيق عوض
-
زجل للزَّيتون - بقلم : أسماء طنوس من المكر
-
قراءة في الديوان الرابع عشر للشاعر سامر خير بعنوان ‘لا بُدّ للصّخر أن ينهَزِم‘
-
قصيدة ‘كُنتَ الفتى الأبيَّ المُهَاب‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية من المغار
-
‘وذرفت العاصفة دمعة‘ - بقلم: رانية فؤاد مرجية
-
‘ الاستيقاظ مبكراً صحة ‘ - بقلم : د. غزال ابوريا
-
قصة كفاح - بقلم : رانية فؤاد مرجية
أرسل خبرا