مقال: دوري الاحتراف وجدل الشراء والتآمر في كل عام وهنا الحل
ابارك في البداية للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم الجهود المبذولة لاخراج الدوري الى بر الامان رغم الظروف التي تحياها الاراضي الفلسطينية ، وابارك للاندية البطلة
![]()
الدكتور رافي عصفور - صورة شخصية
وللاندية التي بقيت ضمن مصاف الدوري الاحترافي الفلسطيني، ولكن اما آن الاوان طي صفحة المؤامرة وشراء المباريات القضية الجدلية التي تثار في نهاية كل دوري.
وهنا اطرح حلا على الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم للخروج من الازمة المتجددة في كل دوري كي لا تضيع الجهود الحثيثة التي تبذل لاخراج الدوري على افضل وجه وصورة، وان نضع حدا للمتصيدين في الماء العكر، ولضعيفي النفوس الذين يضيعون هذه الجهود.
وهنا لماذا لا يقوم الاتحاد بتنظيم دوري للمربع الذهبي ومربع للاربعة الفرق المتذيلة ،وبهذا نزيد من عدد المباريات التي يلعبها كل نادي تخرج لنا بطلا حقيقيا وتزيد من فرصة التنافس على اللقب، وبالتالي يرتفع المستوى بسبب زيادة عدد المباريات وزيادة فترة اللعب يؤدي زيادة فترة استعداد الاندية، وهذا اسلوب حديث تعتمده معظم بطولات العالم من اجل زيادة مستوى الاندية.
ويجب على الاندية اللعب عددا كبيرا من المباريات، وعلى الجهة الاخرى تكون هناك منافسة شريفة في مربع الهبوط، فلا مؤامرات ولا شراء مباريات، فالجميع يصبح بحاجة لكل نقطة ويهبط من يستحق الهبوط دون ظلم يقع على احد.
هذا رأيي وارجو ان يتقبل طرحي وما هدفي الا ان تكون الرياضة الفلسطينية في ابهى صورتها.
من هنا وهناك
-
رأيٌ في اللّغة..تحريرُ الفرائد من لغةِ الجرائد - بقلم: د. أيمن فضل عودة
-
‘دول الكومبارس..المتناقضات كأدوار في السياسة والاعلام‘ - بقلم: بشار مرشد
-
مقال: ‘وقف إطلاق النار، كذب ونظرية جنون‘ - بقلم : أسامة خليفة
-
مقال: التسويق الإلكتروني وأهميته ودوره في نجاح وكالات السياحة العلاجية - بقلم : اراس كاراجان
-
‘رسالة الى الشباب في البطوف وعموم مجتمعنا: إياكم والسوق السوداء‘ - بقلم : عاهد رحال
-
‘الحق يمشي ولو على رمشي‘ – بقلم : هادي زاهر
-
خطاب ديني إصلاحي ‘العودة إلى المشرّع الواحد… وإحياء الدين من منبعه الأول‘ - بقلم: سليم السعدي
-
حكايات نضالية قروية - الكاتب والكتاب | استعراض وتقييم هادي زاهر
-
مقال: نحن أبناء هذه البلاد، عرب مسلمون قبل كل شيء - بقلم : الشيخ صفوت فريج رئيس الحركة الإسلامية
-
قراءة نقدية مُعَمَّقة – بقلم: رانية مرجية





أرسل خبرا