بطة بريطانية تنتظر تتويج موسوعة جينيس بالطير الأكثر موهبة
تنتظر بطة بريطانية التتويج بلقب الطير الأكثر موهبة في موسوعة جينيس للأرقام القياسية بعد أن أتقنت أكثر من 30 خدعة ومهارة بتوجيه من مالكها جو نوتكينز،
صورة للتوضيح فقط، تصوير: fermate-iStock
وحسب ما نشر موقع صحيفة" مترو" البريطانية، أن البطة التى تدعى "إيكو "تستطيع أن تلعب كرة القدم بمنقارها، وتقرع الجرس، وتقفز بين ذراعي مالكها عند القيادة، وتقفز عبر طوق، وتعزف على البيانو بمنقارها.
كيف تعلمت البطة العزف على البيانو واللعب بالكرة ؟
ويرجع الفضل في تعليم إيكو إلى مالكها وهو مدرب كلاب سابق، استطاع أن يقدم بها عرضاً رائعاً أمام لجنة موسوعة جينيس للأرقام القياسية العالمية بعد أن قدمت إيكو 11 مهارة في دقيقة واحدة فقط.
وتعلمت إيكو المهارات المتنوعة جنباً إلى جنب مع كلبين آخرين هما ريبلي وميرلين، وغالباً ما يمارس الثلاثة المهارات الجديدة معاً، حيث أوضح جو أن تعليم البط لا يختلف كثيراً عن تعليم الكلاب رغم إنها تحتاج لفترات راحة أكبر.
وانتقلت إيكو بسلاسة من خدعة إلى خدعة خلال عرضها القياسي العالمي، حيث كانت تتجول على طول الطريق وتتم مكافأتها بأطعمة مثل التوت الأزرق والذرة الحلوة والبازلاء، كما تم استدعاء طبيب بيطري مسبقًا للتأكد من إنها لائقة وجاهزة لمواجهة التحدي، وفقاً لقواعد جينيس للأرقام القياسية.
وتعشق إيكو مزاحمة الكلاب أثناء تناول الطعام أو اللعب، ولكنها تتناول الوجبات الخفيفة النباتية لأنها لا تستطيع أكل اللحوم، وتنام البطة الموهوبة في الخارج في حظيرة خاصة جنباً إلى جنب مع تيم، وهى بطة أنضمت إلى العائلة في أكتوبر، وإلى جانب البطة والكلبين، تربي العائلة أيضاً 12 دجاجة، وطائري سمان، وببغاوين.
من هنا وهناك
-
‘شهيدة التخلف ‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘أبو إسلام يحترف صنعة الدهان‘ - قصة قصيرة بقلم : محمد سليم انقر من الطيبة
-
الجيّد.. السيّء.. الأسوأ.. - بقلم : زياد شليوط من شفاعمرو
-
قراءة في ديوان ‘على حافة الشعر ثمة عشق وثمة موت‘: الجرأة والجمال - بقلم : د. أحمد رفيق عوض
-
زجل للزَّيتون - بقلم : أسماء طنوس من المكر
-
قراءة في الديوان الرابع عشر للشاعر سامر خير بعنوان ‘لا بُدّ للصّخر أن ينهَزِم‘
-
قصيدة ‘كُنتَ الفتى الأبيَّ المُهَاب‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية من المغار
-
‘وذرفت العاصفة دمعة‘ - بقلم: رانية فؤاد مرجية
-
‘ الاستيقاظ مبكراً صحة ‘ - بقلم : د. غزال ابوريا
-
قصة كفاح - بقلم : رانية فؤاد مرجية
إعلانات
إعلانات
أرسل خبرا