بعد اجتماع الدوحة.. تفاصيل قوة الاستقرار الدولية في غزة لا تزال غامضة
لا تزال تفاصيل قوة الاستقرار الدولية في غزة، غامضة، رغم اقتراب الموعد المرتقب للإعلان عن تشكيلها وآليات عملها. ويرتقب أن يكون لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم
الدبابات الإسرائيلية في الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدود مع مصر - فيديو للتوضيح فقط - تصوير: الجيش الاسرائيلي
29 ديسمبر/كانون الأول الجاري في فلوريدا، حاسما بهذا الشأن.
ونقلت مصادر اعلامية عن دبلوماسيين غربيين قولهم إن "تفاصيل أساسية لقوة الاستقرار المقترحة في غزة لا تزال عالقة، بما في ذلك ولايتها ومناطق انتشارها وقواعد الاشتباك، إذ تطمح الولايات المتحدة إلى نشرها في يناير/كانون الثاني".
وذكرت تقارير إخبارية ان القيادة المركزية الأمريكية ترأست لقاء في الدوحة مع ممثلين عن نحو 45 دولة تم دعوتهم لمناقشة إنشاء قوة استقرار دولية تتولى الإشراف على وقف إطلاق النار في غزة.
(Photo by Hashim Zimmo / Middle East Images / AFP via Getty Images)
من هنا وهناك
-
وسط حالة من الضبابية: الدوحة تستضيف اليوم اجتماعا عسكريا لتشكيل ‘قوة الاستقرار‘ في غزة
-
شبان في مدينة غزة يزينون كنيسة استعدادا لعيد الميلاد
-
العواصف والبرد يفاقمان معاناة سكان غزة بين الخيام والمباني المدمرة
-
الجيش الاسرائيلي يصدر قرارا بهدم نحو 30 مبنى في مخيم نور شمس بطولكرم
-
حركة حماس: تعيين قائد جديد لركن التصنيع العسكري خلفا للشهيد رائد سعد
-
قضبان الحديد تساعد سكان غزة على الصمود في برد الشتاء
-
أبو ردينة ردا على السفير الأميركي لدى إسرائيل: ‘الاستيطان جميعه غير شرعي في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة‘
-
دائرة شؤون اللاجئين الفلسطينيين: نرحّب باعتماد الأمم المتحدة للرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بشأن حماية ولاية الأونروا
-
اتحاد نضال العمال الفلسطيني: تقرير INSS يؤكد حق عمّالنا في العمل وحرية التنقّل
-
مسقط: أبو زهري يطالب بإدراج التعليم الفلسطيني ضمن منظومة الحماية الدولية





أرسل خبرا