أتناول الدواء للقلق واستفدت منه، ولكني لا أنام جيداً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، منذ شبابي وأنا أعاني من قلق معمَّم، وأخذت أدوية كثيرة، منها ما أفادني، ومنها ما لم أستفد منه، بل على العكس زادني قلقًا، وأنا الآن ومنذ حوالي شهر أتناول "سيبرابرو 10 ملجم"
تصوير: shutterstock - PeopleImages
قرصًا مساءً مع "ريسكيور 1 ملجم" قرصًا صباحًا، وقرصًا مساءً.
العلاج استفدت منه إلى حد كبير، فقد قلل توتري، ولكن ما زلت لا أستطيع النوم بصورة كافية، كما أنني لا أنام إلا نهارًا، وأحيانًا لا يراودني النوم إلا بعد الظهر، فهل الجرعة صغيرة، أم يمكن إضافة علاج آخر؟ وما رأي حضرتك في الميلاتونين، بالرغم من كوني استخدمته كعلاج بجرعة (5 ملجم) ولكن لم يفدني؟
أرجو من سيادتكم إفادتي بالجرعة المناسبة، وطريقة ومدة استعمالها، وهل من علاج قطعي للقلق المزمن، لأني تعبت طيلة هذه الفترة الطويلة؟ وهل من دواء لتنشيط الذاكرة مفيد لكبار السن؟ علمًا بأنني أعاني من التهاب بالأعصاب الطرفية، لوجود انزلاقات بالعمود الفقري.
من هنا وهناك
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟
-
أتهاون في المذاكرة رغم توفر الوقت قبل الامتحان، ماذا أفعل؟
-
زوجي رفع دعوى شقاق ضدي، فهل لي حق في حضانة الأبناء؟
-
مشكلة النحافة المفرطة تسبب لي أزمة نفسية، فما الحل؟





التعقيبات