‘ التعامل مع الصراعات ‘ - بقلم : د. غزال أبو ريا
حل الصراعات من خلال التعاون وأخذ مسؤولية لحله يبني جسورا بين الناس والأطراف ويخلق فرصة للتعرف على أنفسنا والوصول لنمو شخصي وجماعي بدل الهدم،
د. غزال أبو ريا - صورة شخصية
فلا يمكن منع الصراعات، والصراعات جزء من حياتنا اليومية ، لكن يمكن أن نطور مهارات حياتية لحل الصراعات ونكتسب آليات للمواجهة الفعالة للصراع وننتقل من أنا أخسر وأنت تربح إلى أنا أربح وأنت تربح . وهنا أود التأكيد أن الصراع يمثل حالة من تناقض المصالح ، الحاجيات بين طرفين أو أكثر .
وينبع من التنافس على الموارد، أو تناقض بين مفاهيم، ويمكن أن تكون الموارد مادية، إقتصادية، موارد مثل المال، الأرض، المفاهيم، وجهات نظر، مكانة اجتماعية، هناك من يرى بالصراع أمرا سيئا ، هذا وهناك أساليب لإدارة الصراع.
-حوار، تفاهم، احترام وهذا يوصلنا الى حل .
-تصادم، تهديد، غضب، قوة وهذا يوصلنا إلى تصعيد .
-في حالات الصراع هناك من يفضل تجاهله، الإنسحاب ونكران الصراع.
خلال تدريبي للمجموعات يستلم كل مشارك ورقة عمل وعليه أن يجيب.
ما هو الصراع؟ تحديد الصراع.
-ماذا حدث؟
-حدد أطراف الطراع.
-حاجيات أطراف الصراع.
-سبب الصراع؟،هل الصراع على موارد؟،حاجيات؟قيم متناقضة؟
-كيف كان ردك في حالة الصراع؟.
هل تجاهلت الصراع؟،تسوية؟،تصادم؟تعاون للحل؟
ماذا كانت النتيجة؟.
من هنا وهناك
-
‘هل يطلّ علينا عام 2025 من نافذة التفاؤل ؟‘ - بقلم : معين أبو عبيد شفاعمرو
-
‘ حتى نلتقي درويش ومطر ‘ - بقلم : يوسف أبو جعفر
-
المحامي زكي كمال يكتب : ليس هناك خطأ أكبر من عدم الاعتراف بالخطأ !
-
د. جمال زحالقة يكتب : بعض تطوّرات 2024 - غزّة وأمور أخرى
-
من أجل الجيبة والبيئة والمجتمع: كيف نقلّص من هدر الطعام ؟
-
مقال: ‘حتى نلتقي .. مطر وشوك‘ - بقلم : يوسف أبو جعفر
-
المحامي زكي كمال : هل إذا صمتت المدافع يعلو صوت الفقراء؟
-
كمال إبراهيم يكتب : الحرب التي لا تنتهي
-
‘ التسامح لغة السعادة ‘ - بقلم: د . غزال أبو ريا
-
الخبير الاقتصادي اياد شيخ أحمد يكتب : نسبة الفقر بين الأسر العربيّة بلغت 42% عام 2023
أرسل خبرا