شاهدوا : قناديل البحر تغزو شواطئ حيفا وتصبغ المياه بالأبيض
شهر حزيران وموجات الحر تجلب معها أسراب قناديل البحر التي من المتوقع أن تصل الأسبوع المقبل وتغمر البحر الأبيض المتوسط .
السباحون في البحر أبلغوا عن لسعات ولقاءات مع قناديل البحر من أنواع مختلفة في البحر، بدء من القنديل الأبيض الخيطي المهاجر، القنديل البني الجرس المنقط، والقنديل الأزرق ذو الحواف الزرقاء.
وقالت د. أوري فريد ، عالمة البيئة البحرية في سلطة الطبيعة والحدائق: "قناديل البحر هي حيوانات لا فقارية تنتمي إلى شعبة اللاسعات التي تشمل أيضاً الشعاب المرجانية وشقائق النعمان البحرية . في إسرائيل معروفة حوالي 10 أنواع من قناديل البحر، معظمها غازية . النوع الأكثر شيوعًا هو الخيطي المهاجر، وهو القنديل اللاسع الذي نصادفه غالبا على شواطئ السباحة في أشهر الصيف ".
وتابعت : " ولكن يمكن أحيانًا ملاحظة أنواع أخرى تنجرف معه، مثل النوع ذو الحواف الزرقاء الناعم، وهو نوع محلي من القناديل الذي كان أكثر شيوعا في شواطئنا في الماضي. قنديل جميل بحواف زرقاء بارزة ولسعته ليست مؤلمة مثل الخيطي . يمكن أيضًا ملاحظة أنواع غازية أخرى من القناديل الجميلة التي لسعتها ليست مؤلمة مثل الخيطي، مثل الجرس المنقط أو الزهري الأرجواني .
القناديل تتأثر كثيرًا بتغير المناخ وارتفاع درجة حرارة المياه. في السنوات الأخيرة، من الصعب توقيت وصول الأسراب إلى الشاطئ بدقة. كانت هناك أيضًا سنوات لم نر فيها الكثير من القناديل في الصيف بل في الشتاء.
تصوير جاي ليفيان - سلطة الطبيعة والحدائق
من هنا وهناك
-
ماجد صعابنة يتحدث عن العنف في المجتمع العربي
-
أقارب المرحوم أحمد ذياب من طمرة: ‘القاصي والداني يشهد للمرحوم بطيب أخلاقه وعطائه لمجتمعه‘
-
متدينون ‘حريديم‘ يتظاهرون على شارع 4 احتجاجا على قانون التجنيد
-
الشرطة: ‘ حققنا حلم طفلين عربي ويهودي من ذوي الاحتياجات الخاصة في منطقة القدس‘
-
كلاليت تشيد مركزا صحيا يشمل خدمات طبية متقدمة في كفر قاسم
-
مراقب الدّولة يحذّر: ‘إسرائيل غير مستعدة كما يجب لإجلاء السكان في حال نشوب حرب في الشمال‘
-
(ممول) مجموعة جديدة وفاخرة وصلت إلى محساني تيئورا: مصابيح الطاولة والمصابيح العمودية المتناسقة بتصاميم مميّزة
-
في ظل المخاوف من اتساع نطاق الحرب .. ضابط الطوارئ في مجلس كوكب أبو الهيجاء : ‘نعاني من نقص الملاجئ‘
-
تقرير: المستشفيات في شمال البلاد تستعد لسيناريو الحرب مع حزب الله
-
الفنان وسام خوري من حيفا يعيش حكاية عشق لا تنتهي مع رفيقة دربه الطبلة : ‘اسعى لنقل هذا الفن للأجيال الجديدة‘
أرسل خبرا