تعاملت مع امرأة ماكرة بنفس أسلوبها وأشعر بتأنيب الضمير!
السؤال : أعزائي سأسرد لكم قصتي؛ لعلي أجد منكم النصح والإرشاد، اضطررت أن أخالط في مجتمعي وفي موائدنا بل وفي بيتنا إنسانة تمكر بنا، وفي كل مرة كنت أحاول رد مكرها عنا،

صورة للتوضيح فقط - تصوير:Prostock-studio shutterstock
ولكن تخرج هي المنتصرة، وتخرج هي بالفائدة.
ذات مرة كنت أجلس مع واحدة من معارفي، وكنت أقص لها عن مكرها وأعطتني خطة أفعلها وتصبح الأمور كلها لصالحي، فعلًا؛ صار لي ما أريد، ولأول مرة نربح نحن وهي تخسر، لكنها فازت بالمكر!
الحمد لله؛ أنا لم أظلمها ولكن أوقفتها وأوقفت ألاعيبها، الآن ضميري يؤنبني؛ أخاف أن أضل طريقي، أخاف أن يعجبني المكر وأتخذه سبيلًا للاسترزاق المريح، أخاف أن أصبح كذابة ومنافقة ومكارة، ويتطور الأمر إلى الظلم.
أنا عشت مع ماكرات وأعلم أن هذه هي النتيجة، كيف لي أن أحافظ على الصدق والإخلاص فأنا في أول الطريق؟ ضعوا لي نقاطًا أتبعها حتى لا يزين لي الشيطان سوء الأخلاق! أرشدوني وأدعو لي.
من هنا وهناك
-
زوجتي تثير المشاكل وتُحمّلني مسؤولية عدم تعلمها اللغة!
-
شابة: أختي تغيرت فأصبحت لا تهتم بدراستها ولا بنفسها.. ما السبب؟
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
ندمت على الماضي بما فاتني من فرصة عمل، فكيف أتجاوز ذلك؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟





التعقيبات