قصيدة بعنوان ‘ سبعون ‘ - بقلم : زهير دعيّم
سبعونْ ... فرحةٌ في القلبِ تملأُ الوجدانَ ألَقًا
زهير دعيم - صورة شخصية
وتغمُرُ العُيونْ
وتكتبُ على جبينِ الأيامِ
بوَهجِها الحَنونْ
حينًا بهُدوءٍ
وحينًا بِصَخَبٍ
وأُخرى بِجُنونْ
قصيدةً مُعطّرةً بالحُبِّ
مُكَلّلةً بالحقِّ
لا تعرفُ الظُّنونْ
وترسمُ على خدِّ المجدِ
لوْحةً خطّتها السّنونْ
بِحروفٍ من طَلٍّ
وعِطْرٍ مِنْ فُلٍّ
وكلماتٍ حُبلى بالدّيونْ
لربٍّ حَمانا ...
سَقانا ...
مِنْ نهرِهِ " المَزيونْ "
وزرَعَ في حقولِنا قَمحًا ...
وعِزًّا وبَنونْ
وقِصصًا تُشرِقُ ...
تستوطنُ النُّفوسَ والقلوبَ
والأدبَ والفُنونْ
سَبعونْ
مرّتْ سَريعًا
كما الرّيح الحَرون
ننتظرُ في أوّلِ الشّهْرِ
راتبًا ..
يكونُ ولا يكونْ
وَسِلمًا في الشّرقِ
لا يعرفُ الرّكونْ
سبعونْ ...
رحلةٌ سريعةٌ
في بحرٍ هائجٍ مَجنونْ
من هنا وهناك
-
سامحيني يا صديقتي - قصّة للأطفال بقلم : زهير دعيم
-
‘ أحبك كما أنت ‘ - بقلم : د . غزال أبو ريا
-
‘العلمُ والدِّين‘ - بقلم : كمال إبراهيم
-
‘ أمُّ اللغاتِ ‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية من المغار
-
‘بابا نويل أنشودة للأطفال‘ - بقلم : زهير دعيم
-
خواطر رومانسية، بقلم : الكاتبة اسماء الياس من البعنة
-
‘يا فرحة ما تمّت‘ - بقلم : حسن عبادي
-
‘ أَعِيشُ العُمْرَ مَعْ حُبِّي لله ‘ - بقلم : كمال ابراهيم
-
صور رائعة للسماء من الجولان بعدسة رحاب ابراهيم من مجدل شمس
-
‘مبروك للشعب السوري‘ - بقلم : كمال إبراهيم
أرسل خبرا