دوخة وثقل رأس يزيد مع الضغط النفسي عند الامتحانات، ما علاجه؟
كنت أعاني قبل سنوات قليلة من دوخة وثقل بالرأس استمر معي لعدة أيام، واختفى وأتاني بعد سنة، استمر لفترة أقل واختفى أيضاً وحده، مع العلم أني أعاني

صورة للتوضيح فقط - تصوير: Pheelings media - shutterstock
من القولون العصبي وقلق وتوتر، وكان ثقل الرأس يزيد مع الضغط النفسي عند المذاكرة والامتحانات، وغيرها من الضغوطات.
اختفت عندي هذه الأعراض لفترة طويلة، وأصبحت أذاكر وأمتحن بصورة عادية حتى تخرجت، قبل 4 أيام كنت في مكان عمل، وضربت رأسي بمطرقة يحملها أحد العاملين دون قصد، أصبت منها بجرح في فروة رأسي، وعند رؤية الدم أصابني التوتر والقلق، عالجت الجرح لكن بعد يوم ظهرت عندي نفس الأعراض السابقة من دوخة وثقل رأس، أشعر وكأن رأسي بداخله شيء ثقيل، خاصة عند الرفع من السجود في الصلاة.
أحيانًا أشعر براحة بعد الاستلقاء لفترة من الزمن، وأحيانًا تأتيني الأعراض مرة أخرى، صراحة أصبحت أفكر فيما إذا كانت هذه الأعراض بسبب الضربة على رأسي، أو بسبب علة قديمة، وفكرت أن أذهب لأجري تحاليل وصوراً للدماغ لاكتشاف هذه المشكلة، ومرة أخرى أفكر أن هذا الدوار ربما بسبب التوتر الذي أصابني فقط، ولست بحاجة للذهاب للمستشفى، لكني لا زلت أعاني منه بدرجات متفاوتة.
من هنا وهناك
-
أشكو من أعراض جسدية ونفسية عديدة، ما العلاج المناسب؟
-
ندمت على الماضي بما فاتني من فرصة عمل، فكيف أتجاوز ذلك؟
-
خاطبي يريد الحديث معي باستمرار، فهل هذا الأمر صحيح؟
-
أواجه مشكلة الكسل عن الدراسة فهل من جدول ينظم لي الأمر؟
-
أرى الخروج للتنزه لمجرد الاستمتاع مضيعة للوقت فما تعليقكم؟
-
كيف أتخلص من الوسواس القهري المتعلق بالدين؟
-
أراقب نفسي عند المواقف الاجتماعية، كيف أتخلص من ذلك؟
-
لم أعد أستطيع مقابلة أحد غير زوجي وأولادي، فما تشخيصكم؟
-
أعاني من قلة في النوم مع قلق وثقل في الرأس - ما الحل ؟
-
تناولت دواء -كلوزابين- لتجنب الأرق، فهل هو مناسب؟





التعقيبات