قائد الحرس الثوري الإيراني يتحدى ‘الوجود البحري للعدو في المنطقة‘
(تقرير رويترز) - تعهد القائد العام للحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، بالوصول إلى "العدو" في كل مكان مع تصاعد التوترات
القائد العام للحرس الثوري الإيراني حسين سلامي - (Photo by AMIR MORADI/Middle East Images/AFP via Getty Images)
بشأن ممرات الشحن الرئيسية حيث يهاجم متحالفون مع طهران السفن.
وخلال مراسم في مدينة بندر عباس الساحلية جنوب الخليج حيث كشفت البحرية التابعة للحرس الثوري النقاب عن سفينة جديدة اسمها "أبو مهدي المهندس" و100 زورق سريع راجم للصواريخ، قال سلامي "نحن اليوم نواجه معركة شاملة مع العدو".
ولم يحدد سلامي العدو المقصود بالاسم، لكن هناك 22 دولة وافقت على المشاركة في تحالف تقوده الولايات المتحدة لحماية الملاحة التجارية في البحر الأحمر من هجمات حركة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران.
وردا على ذلك، حولت شركات شحن كبرى عديدة مسارها إلى طريق رأس الرجاء الصالح الأطول والأكثر تكلفة حول أفريقيا بدلا من المرور عبر قناة السويس التي تتعامل مع حوالي 12 بالمئة من التجارة العالمية.
وقال سلامي في كلمة نقلها التلفزيون "نحن بحاجة للدفاع عن مصالحنا الوطنية أينما كانت... سيكون التواجد في نصف القطر القريب أو شبه البعيد مضرا للعدو وعليه الابتعاد عن هذه المنطقة".
وأضاف أن " بحرية الحرس الثوري حققت قفزة رائعة في قوتها الهجومية والدفاعية لتحدي القوى البحرية في العالم" .
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن السفينة ألبرز الحربية الإيرانية دخلت إلى البحر الأحمر في وقت سابق من هذا الشهر لتأمين طرق الشحن.
من هنا وهناك
-
هاريس تعتزم نشر بياناتها الطبية لإظهار التناقض بينها وبين ترامب
-
دبي : ‘ديوا‘ تزرع 4500 شجرة قرم في محمية جبل علي البحرية
-
رئاستا مؤتمر الأطراف ‘كوب 28‘ و ‘كوب 29 ‘ تستضيفان حدثًا رفيع المستوى لدعم العمل المناخي في نيويورك
-
أردوغان يشير لاحتمال إجراء تعديل وزاري وتعيين نواب جدد لرئيس الحزب الحاكم
-
32 مواطناً يلتحقون ببرامج المنح الدراسية لجمارك دبي و ‘موانئ دبي العالمية‘
-
فرنسا وإيطاليا وإسبانيا : نندد باستهداف إسرائيل لقوات اليونيفيل
-
شرطة دبي تعرض أحدث ابتكاراتها في ‘جيتكس 2024‘
-
نيكاراجوا تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل
-
بوتين يعزز العلاقات مع الرئيس الإيراني خلال اجتماع في تركمانستان
-
هاريس تعتزم تأسيس مجلس استشاري يضم جمهوريين لإبداء ملاحظات حول السياسات
أرسل خبرا