صورة للتوضيح فقط - تصوير: Ahmet Misirligul - shutterstock

فتمادت في طريقتها السيئة، تكلمت مع والدي لإيقافها، علماً أن معاملتها مع الوالدين كلها إساءة، وسب وشتم، إلى حد أنهما يخشان الكلام معها، فلم أجد حلاً، فشكوتها لزوجها، وكانت نيتي أن يتكلم معها؛ لأنها تمادت كثيرًا في تصرفاتها وإيذائها لي وللوالدين، وقلت له: إذا لم توقف إهاناتها، فسوف تكون المحاكم الحل الأخير بيننا.
هل أخطأت عندما شكوتها لزوجها؟ والله أعلم بنيتي، فهي أخطأت كثيرًا معي، وأساءت لي بالكلام الجارح والأفعال السيئة، وصلت إلى أني مرضت وانصدمت من أن أختي يمكن أن تتعامل معي بهذه الطريقة، لم أستطع تحمل كل ما قامت به، والله شاهد على كل كلمة كتبتها، وأطلب من الله أن يغفر لي إن أخطأت في أني شكوتها لزوجها!

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ