‘ واقعٌ أليم ‘ - قصيدة بقلم : زهير دعيم
أضحى المشهدُ طبيعيًّا .. نمُرُّ عليه وكأنَّ شيئًا لم يكنْ .. نعبرُ فوقَه ..
زهير دعيّم - صورة شخصية
وبجانبِه ولا نُعيرُه اهتمامًا
فكاد يُصبحُ مقبولًا ...
اعتياديًّا
بلْ قُل مُحتمَلًا
فأزيزُ الرّصاصِ باتَ سيمفونيةً
وفيلمًا قصيرًا جميلًا
وسيّاراتُ الإسعافِ
أضحتْ مسلسلًا نغفو عليه ومَعَهُ
والموتُ الزّؤامُ أصبحَ واقعًا
لا يمكنُ تغييره
و" قضاءً وقدَرًا" !!!
ننامُ عليه ونستيقظُ
ولا بأسَ من أكثر من مشهدٍ
وأكثر من فيلمٍ ليليٍّ
وأكثر من ضحيّةٍ
فالبَرَكة بالعدَد !!!
والخسارة " مُجرد " انسان !!!
لا أكثر
والعالَمُ يضِجُّ بالبَّشَر
وأمّا أنا ...
فأمقتُ هذه المشاهد
ولا أستعذبها
وأفِرُّ منها الى نفسي
أناجيها حينًا
والى السماءِ أعاتبُها أحيانًا
وأرجوها أبدًا
أنْ تُبلسمَ الجروحَ والنفوسَ
وتزرعَ الحُبَّ في كلّ الحقولِ
أملًا
يُعانق عطرُهُ الاجواءَ والأوْداء.
من هنا وهناك
-
قصة بعنوان ‘ حكاية اخرى ‘ - بقلم : الكاتبة اسماء الياس من البعنة
-
سامحيني يا صديقتي - قصّة للأطفال بقلم : زهير دعيم
-
‘ أحبك كما أنت ‘ - بقلم : د . غزال أبو ريا
-
‘العلمُ والدِّين‘ - بقلم : كمال إبراهيم
-
‘ أمُّ اللغاتِ ‘ - بقلم : الدكتور حاتم جوعية من المغار
-
‘بابا نويل أنشودة للأطفال‘ - بقلم : زهير دعيم
-
خواطر رومانسية، بقلم : الكاتبة اسماء الياس من البعنة
-
‘يا فرحة ما تمّت‘ - بقلم : حسن عبادي
-
‘ أَعِيشُ العُمْرَ مَعْ حُبِّي لله ‘ - بقلم : كمال ابراهيم
-
صور رائعة للسماء من الجولان بعدسة رحاب ابراهيم من مجدل شمس
أرسل خبرا