أحب والدتي وأسعى لرضاها ولكنها تهينني.. ما العمل؟
السلام عليكم.. أنا فتاة بعمر 22 سنة، ربتني أمي على القسوة دائمًا، والغضب، والضرب لأتفه الأسباب؛ مما جعل شخصيتي عصبية ومنفعلة.
صورة للتوضيح فقط - تصوير: Alina Kruk - shutterstock
حاولت وأنا أكبر أن أقوي شخصيتي، وألا أكون ضعيفة، وبالفعل أصبحت شخصيتي قوية، ولم أجعل تصرفات أمي تضعف من شخصيتي، ولكن ما زلت عصبية، وأتذكر جميع التصرفات التي كانت أمي تقوم بها معي، الآن بعد أن كبرت أصبحت أمي تكره شخصيتي؛ لأني عنيدة وواثقة من نفسي وأنا أكلمها، ودائمًا توبخني على أسلوبي تجاهها، وتقول: إنني أترفع عليها، وأنا لست كذلك.
دائمًا نخوض نقاشات ومشاجرات، وأحاول أن أتغاضى لكي أبرها، ولكن بعض الأحيان تعاملني بقسوة شديدة، وأتغاضى وأكمل العمل الذي أمرتني أن أقوم به، ولكنها لا تساعدني لكي أبرها وتقوم بإهانتي وتوبيخي، فأترك العمل وأنا ساكتة لكي لا أقوم بالصراخ، وأتفادى معصيتها، ولكن قوتي بدأت تنفد، وكذلك صبري، دائمًا ما ألوم نفسي وأبكي من سوء تعاملها، وأدعو الله أن يرزقني برها، ولكن هي لا تساعدني، مع أنها من كانت سببًا في شخصيتي التي الآن تكرهها.
من هنا وهناك
-
تعبت من آلام الحلق وانتفاخ الغدد المتكرر، فما هو علاجي؟
-
شاب : شقيقة زوجتي تنقل كل ما نقوله لأمها، فكيف نتصرف؟
-
مشكلتا النسيان والتركيز تؤثران على شؤون حياتي، فما الحل؟
-
زوجتي ترفض السفر للعيش معي في مكان عملي، فما الحل؟
-
كيف أوفق بين الوظيفة وبين حقوق زوجي وبر والديّ؟
-
كيف يمكن الحد من التشوهات لدى جنيني؟
-
اكتشفت وجود علاقة بين زوجي وزميلته، ماذا أفعل؟
-
أفكاري مشتتة وحياتي فيها الكثير من العوائق.. ساعدوني
-
أشعر بضيق شديد من العمل لا يزول إلا بتركه، فما الحل؟
-
تعرضت لضربة شمس نتج عنها دوخة وهلاوس، فهل حالتي خطيرة؟
التعقيبات