بلدان
فئات

15.10.2024

°
23:27
مصرع سائق دراجة نارية بحادث طرق مع سيارة جنوبي البلاد
23:27
مصابان بحادث طرق بين سيارة وتراكتورون في مدخل قرية ميسر
22:59
سائق دراجة نارية بحالة خطيرة اثر حادث طرق مع سيارة في قلنسوة
22:42
رجل بحالة متوسطة اثر تعرضه لحادث عنف في المغار
22:36
نتنياهو يدعو ‘اليونيفيل‘ مجددا للانسحاب من مناطق القتال في لبنان
22:02
مصابان بحادث عنف في منطقة النقب
21:44
مكتب نتنياهو: ‘رسالة المستشارة القضائية حول الملاجئ مليئة بادعاءات لا تمت للواقع بصلة‘
21:43
الشرطة: ‘ضبط عبوة ناسفة بحديقة منزل في جسر الزرقاء‘
20:57
نتنياهو: ‘سنستمر في ضرب حزب الله في جميع أنحاء لبنان - حتى في بيروت‘
20:57
الجيش الإسرائيلي: ‘اكتشاف نفق بطول 800 متر كان يُستخدم كمقر قيادة لقوة الرضوان‘
19:03
مقتل جندي اسرائيلي جنوبي قطاع غزة
18:10
بعد انطلاق صفارات الإنذار في ‘غوش دان‘ | سلطة المطارات : استمرار الرحلات القادمة والمغادرة كالمعتاد في مطار بن غوريون
17:45
الصفارات في تل ابيب ومركز البلاد : اطلاق صواريخ من لبنان - لم يبلغ عن وقوع اصابات
17:39
صفارات انذار في نتانيا والخضيرة وبلدات مجاورة
17:39
دوي انفجارات في الطيبة
17:39
صفارات انذار في هرتسليا، تل ابيب، رعنانا ومدن أخرى
17:38
صفارات انذار في الطيبة، الطيرة، كفر برا
17:20
صفارات انذار تدوي في عكا
16:52
نتنياهو يجري مشاورات هذا المساء لبحث الرّد على إيران
16:47
‎⁨تقرير اخباري : رئيس الشاباك زار القاهرة سرا أمس لبحث قضية ‘صفقة اطلاق المختطفين‘
أسعار العملات
دينار اردني 5.3
جنيه مصري 0.08
ج. استرليني 4.9
فرنك سويسري 4.36
كيتر سويدي 0.36
يورو 4.1
ليرة تركية 0.11
ريال سعودي 0.98
كيتر نرويجي 0.35
كيتر دنماركي 0.55
دولار كندي 2.72
10 ليرات لبنانية 0
100 ين ياباني 2.51
دولار امريكي 3.76
درهم اماراتي / شيكل 1
ملاحظة: سعر العملة بالشيقل -
اخر تحديث 2024-10-15
اسعار العملات - البنك التجاري الفلسطيني
دولار أمريكي / شيكل 3.79
دينار أردني / شيكل 5.37
دولار أمريكي / دينار أردني 0.71
يورو / شيكل 4.13
دولار أمريكي / يورو 1.1
جنيه إسترليني / دولار أمريكي 1.31
فرنك سويسري / شيكل 4.39
دولار أمريكي / فرنك سويسري 0.87
اخر تحديث 2024-10-14
زوايا الموقع
أبراج
أخبار محلية
بانيت توعية
اقتصاد
سيارات
تكنولوجيا
قناة هلا
فن
كوكتيل
شوبينج
وفيات
مفقودات
مقالات
حالة الطقس

طرفا الصراع في السودان يمددان الهدنة نظريا رغم استمرار القتال

تقرير رويترز
03-05-2023 13:08:03 اخر تحديث: 03-05-2023 16:10:00

الخرطوم (رويترز) - أعلن جنوب السودان يوم الثلاثاء اتفاق الطرفين المتناحرين في السودان على وقف لإطلاق النار لسبعة أيام اعتبارا من يوم الخميس رغم أن زيادة الضربات الجوية في منطقة الخرطوم

أزمة السودان.. ما الذي أطلق شرارة العنف؟ -تصوير رويترز


 تقوض الهدنة المفترض أن تكون قائمة حاليا.
ومنذ اندلاع الصراع في منتصف أبريل نيسان بين الجيش وقوات الدعم السريع شهدت تعهدات سابقة لوقف إطلاق النار، تراوحت مدتها بين 24 و72 ساعة، حدوث انتهاكات.
وقالت وزارة خارجية جنوب السودان في بيان إن جهود وساطة قادها الرئيس سلفا كير أفضت إلى اتفاق بين طرفي الصراع على هدنة لفترة أطول تبدأ من الخميس وحتى 11 من الشهر الجاري، إلى جانب اختيار ممثلين للمشاركة في محادثات سلام.
ولم يتضح حتى الآن مدى استعداد قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان وقائد قوات الدعم السريع شبه العسكرية الفريق أول محمد حمدان دقلو للالتزام بالاتفاق.
وأفاد شهود يوم الثلاثاء بشن المزيد من الضربات الجوية على مدينتي أم درمان وبحري.
وذكرت قناة الجزيرة أن طائرات الجيش السوداني استهدفت مواقع قوات الدعم السريع وأنه كان من الممكن سماع دوي نيران مضادة للطائرات من الخرطوم.

وذكر الجيش السوداني في بيان أن السفير الهندي أبلغ بأنه تم اقتحام السفارة ونهبها. كما قالت وزارة الخارجية السعودية في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء إن مبنى الملحقية الثقافية السعودية في السودان تعرض لاقتحام من قبل مجموعة مسلحة قامت بتخريب الأجهزة والاستيلاء على بعض الممتلكات. ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات.
وتقصف طائرات الجيش وحدات الدعم السريع داخل الأحياء السكنية بمنطقة العاصمة. وامتد الصراع أيضا إلى منطقة دارفور بغرب السودان حيث انبثقت قوات الدعم السريع من ميليشيات قبلية قاتلت إلى جانب القوات الحكومية لسحق معارضين في حرب أهلية طاحنة قبل 20 عاما.
ولا يُظهر قائدا الجيش وقوات الدعم السريع أي مؤشر على التراجع، ومع ذلك فإنهما ليسا قادرين على تحقيق نصر سريع فيما يبدو.
وتقاسم الطرفان السلطة في السابق في إطار عملية انتقال بدعم دولي نحو انتخابات حرة وحكومة مدنية.

المنطقة في خطر
ربما يؤدي استمرار الصراع لفترة طويلة إلى جذب قوى خارجية.
وأفادت وزارة الصحة السودانية يوم الثلاثاء بوفاة 550 شخصا وإصابة 4926.
وتعمل الحكومات الأجنبية على إنهاء عمليات الإجلاء التي أعادت من خلالها الآلاف من رعاياها. وقالت بريطانيا إن رحلتها الأخيرة ستغادر بورتسودان على البحر الأحمر يوم الأربعاء وحثت من تبقى من البريطانيين الراغبين في المغادرة على التوجه إلى هناك.
وقالت الأمم المتحدة إن الصراع تسبب في أزمة إنسانية وأجبر نحو 100 ألف إلى الفرار عبر الحدود إلى دول مجاورة في ظل شح الطعام والمياه.
وتوقفت شحنات المساعدات في بلد كان يعتمد نحو ثلث سكانه بالفعل على المساعدات الخارجية. وينذر الصراع كذلك بكارثة أوسع نطاقا في وقت تتعامل فيه دول الجوار الفقيرة مع أزمة تدفق لاجئين.
وحذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في مقابلة مع صحيفة يابانية يوم الثلاثاء من أن المنطقة بأسرها قد تتأثر. جاء ذلك في وقت التقى فيه مبعوث قائد الجيش السوداني مع مسؤولين مصريين في القاهرة.
وذكر برنامج الأغذية العالمي يوم الاثنين أنه سيستأنف العمل في المناطق الأكثر أمانا في السودان بعد تعليق العمليات مؤقتا في وقت سابق من الصراع الذي قُتل فيه بعض موظفيه.

 "الوضع كارثي"
ما زالت إمدادات المساعدات التابعة لوكالات إغاثة أخرى والتي وصلت إلى بورتسودان تنتظر فتح ممر آمن إلى الخرطوم، وهي رحلة تمتد برا لمسافة 800 كيلومتر تقريبا. ومع هذا، قالت منظمة أطباء بلا حدود إنها أوصلت بعض المساعدات إلى الخرطوم.
وقالت المنظمة الدولية للهجرة إن نحو 330 ألف سوداني نزحوا داخليا بسبب الحرب.

وقال حسن محمد علي، وهو موظف حكومي يبلغ من العمر 55 عاما، خلال توقفه في عطبرة على بعد 350 كيلومترا شمال شرقي الخرطوم بينما كان في طريقه إلى الحدود المصرية، إن السودانيين فقدوا معظم مدخراتهم وانخفضت القوة الشرائية في البلد ولا توجد مصادر للدخل، مشيرا إلى أن هذا الوضع كارثي.
وأضاف أنهم عانوا من انقطاع الكهرباء والمياه كما توقف الأطفال عن الدراسة، واصفا الوضع في العاصمة بالجحيم.
وتحاول الأسر السودانية النازحة الخروج من البلاد، وشق البعض طريقهم سيرا على الأقدام تحت لهيب الشمس الحارقة عبر مناطق صحراوية، وقطعوا مئات الكيلومترات للوصول إلى حدود تشاد أو جنوب السودان.
وحذرت الأمم المتحدة من أن 800 ألف قد يغادرون في نهاية المطاف.
وعبر أكثر من 40 ألفا الحدود إلى مصر خلال الأسبوعين الماضيين، لكن بعد انتظار لأيام في الحر الشديد ودفع مئات الدولارات لخوض رحلة طولها ألف كيلومتر شمالا من الخرطوم.
وقضت عائشة إبراهيم داود وأقاربها خمسة أيام في سيارة مستأجرة للانتقال من الخرطوم إلى بلدة وادي حلفا الشمالية حيث تكدس النساء والأطفال في مؤخرة شاحنة نقلتهم إلى طابور على الحدود المصرية.
وقالت عائشة لرويترز إن معاناتهم لم يسبق لها مثيل.


Photo by -/AFP via Getty Images)


Photo by -/AFP via Getty Images)


Photo by -/AFP via Getty Images)


Photo by -/AFP via Getty Images)


Photo by -/AFP via Getty Images)


Photo by -/AFP via Getty Images)


. (Photo by Omer Erdem/Anadolu Agency via Getty Images)



[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ

إعلانات

إعلانات

اقرأ هذه الاخبار قد تهمك