بعد 6 سنوات وعلى بعد مئات الكيلومترات.. امرأة تعثر على كلبها
02-05-2023 08:37:18
اخر تحديث: 02-05-2023 11:37:00
بعد نحو 6 سنوات على اختفائه، عثرت امرأة على كلبها من فصيلة "بيتبول"، على بعد نحو 750 كيلومترا من المنزل.
صورة للتوضيح فقط - تصوير: LightField Studios - shutterstock
وقال العاملون في ملجأ "هنتنغتون كابيل واين" الحيوانات، إن زوجين أحضرا كلبا من فصيلة "بيتبول" مؤخرا، بعد أن عثرا عليه وهو يتجول بمفرده في منطقة بحيرة "إيست لين" بمقاطعة واين في ولاية ويست فرجينيا.
وقال العاملون في ملجأ "هنتنغتون كابيل واين" الحيوانات، إن زوجين أحضرا كلبا من فصيلة "بيتبول" مؤخرا، بعد أن عثرا عليه وهو يتجول بمفرده في منطقة بحيرة "إيست لين" بمقاطعة واين في ولاية ويست فرجينيا.
وتم فحص الكلب بحثا عن رقاقة (التي يتم زرعها في الكلاب لتكون بمثابة بطاقة تعريفية)، وتم التعرف عليه على أنه "تشيف" وصاحبته امرأة من أتلانتا في ولاية جورجيا، تدعى تارا هيليس، وفقا لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال".
وقالت هيليس لمسؤولي الملجأ إن "تشيف" مفقود منذ 6 سنوات، لافتة إلى أنه كان يبلغ من العمر حوالي عام ونصف عندما تجول بعيدا عن المنزل واختفى.
وأضافت لقناة تلفزيونية محلية، أن الكلب "تمكن من الهرب بعد أن قفز من السياج أو حفر تحته".
وأوضح مسؤولو الملجأ أنه "لا توجد مؤشرات على مكان وجود تشيف على مدى السنوات الست الماضية، أو كيف وصل إلى مسافة 750 كيلومترا بعيدا عن المنزل"، لكنهم أكدوا أن "الكلب ودود وصحي".
واتضح أيضا أنه تم اكتشاف "تشيف" قبل حوالي أسبوع من قدومه إلى الملجأ، من قبل حراس في سلاح المهندسين بالجيش الأميركي يتولون إدارة البحيرة، لكنه تمكن من الهروب مرة أخرى قبل أن يعثر عليه الزوجان.
ومن المفترض أن يتم لم شمل هيليس و"تشيف"، الثلاثاء.
من هنا وهناك
-
‘من خربشات الروح‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
خاطرة في موضوع القيادة - بقلم : د غزال ابو ريا
-
قراءة في رواية ‘الابنة الغامضة‘: المخفي أعظم - بقلم : حسن عبادي
-
‘عجّلْتَ الرّحيل طبيبنا الجميل حمزة شيخ أحمد ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
‘ إنّها بداية البداية ‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘ الله يوقف الحرب ‘ - بقلم : كمال إبراهيم
-
‘ لمّة في شمال إيطاليا ‘ - نجوى بقلم : زهير دعيم
-
‘ حكمة الوالدين ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
زجل : القلبُ الفارغ لا يشعر بالسعادة – بقلم: أسماء طنوس
-
مقاربة أوليّة بين جولييت شكسبير و(فاء نون) وأنا - بقلم : فراس حج محمد
أرسل خبرا