قيمتها 43 ألفا.. فاتورة تصفيف شعر بصالون تجميل تثير الغضب في مصر
11-04-2023 12:40:13
اخر تحديث: 13-04-2023 08:57:00
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصرخلال الساعات الماضية، صورة لفاتورة صالون تجميل، تضمنت قيمتها مبلغاً خيالياً، أثارت دهشة واستنكار الكثيرين.
صورة للتوضيح فقط - تصوير: t.max - shutterstock
وبلغت قيمة الفاتورة بحسب الصورة المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي 43 ألف جنيه، نظير عدد من خدمات تصفيف الشعر وتجميل البشرة، من بينها خدود بسعر 2500 جنيه، وتركيب شعر بالغرامات سعره 30 ألف جنيه، وصبغة بـ 1500 جنيه وغيرها من مستلزمات التجميل.
وبلغت قيمة الفاتورة بحسب الصورة المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي 43 ألف جنيه، نظير عدد من خدمات تصفيف الشعر وتجميل البشرة، من بينها خدود بسعر 2500 جنيه، وتركيب شعر بالغرامات سعره 30 ألف جنيه، وصبغة بـ 1500 جنيه وغيرها من مستلزمات التجميل.
وفور نشر صورة الفاتورة على مواقع التواصل الاجتماعي، سادت حالة من الغضب العارم بين مستخدمي "السوشيال ميديا"، والذين عبروا عن دهشتهم واستنكارهم من دفع مثل هذا المبلغ بهدف تصفيف الشعر والاهتمام بالبشرة.
وتحقق "رائج" من صحة الفاتورة وتاريخها، وبالبحث تبين أن تاريخها يرجع للعام الماضي، غير أن رواد التواصل الاجتماعي تفاعلوا معها مؤخراً لتتصدر الترند مجددا، وبدأوا في عقد مقارنات مع الارتفاع الملحوظ في الأسعار الذي تشهده مصر حالياً، حيث علق أحدهم مستنكرا "دي تساوي دلوقي 60 ألف جنيه".
وحملت جميع التعليقات على الفاتورة طابع السخرية، حيث قالت إحدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي "أنا عملت سيشوار لشعري وقصيته بـ60 جنيهاً، وعملت مكياج فرحي كله بـ1500 جنيه، مش معقول ده حقيقي".
وعلق آخر "دي مش فاتورة كوافير.. دي فاتورة عربية عاملة حادثة وبتتصلح في التوكيل".
وعلق آخر "دي مش فاتورة كوافير.. دي فاتورة عربية عاملة حادثة وبتتصلح في التوكيل".
من هنا وهناك
-
‘من خربشات الروح‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
خاطرة في موضوع القيادة - بقلم : د غزال ابو ريا
-
قراءة في رواية ‘الابنة الغامضة‘: المخفي أعظم - بقلم : حسن عبادي
-
‘عجّلْتَ الرّحيل طبيبنا الجميل حمزة شيخ أحمد ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
‘ إنّها بداية البداية ‘ - بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘ الله يوقف الحرب ‘ - بقلم : كمال إبراهيم
-
‘ لمّة في شمال إيطاليا ‘ - نجوى بقلم : زهير دعيم
-
‘ حكمة الوالدين ‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
زجل : القلبُ الفارغ لا يشعر بالسعادة – بقلم: أسماء طنوس
-
مقاربة أوليّة بين جولييت شكسبير و(فاء نون) وأنا - بقلم : فراس حج محمد
أرسل خبرا