لهم والتي تعتمد عن تخلي الطفل عن كل ما هو تكنولوجي"، فسهاد خريجة موضوع العلاج بالحركة ودرست موضوع تفعيل الاطفال مهنياً وتأهيلياً وتؤكد "ان الطريق امامها لا يزال طويلا".
واشارت سهاد عبد الرحمن خلال حديثها مع مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما، الى "ان  النشاط البدني (أو الحركي) يعتبر من العناصر المعززة لصحة الطفل ونموه في مرحلة الطفولة المبكرة، فالأنشطة الحركية توفر فرصة ثمينة للطفل يتمكن من خلالها التعبير عن نفسه، واستكشاف قدراته، بل وتحديها أحياناً".
واضافت: "ان الأنشطة الحركية توفر أيضاً الاحتكاك بالآخرين والتفاعل معهم، كما تقود التجارب والخبرات الحركية التي يمر بها الطفل في هذه المرحلة إلى مساعدته على الشعور بالنجاح والاستمتاع بالمشاركة والثقة بالنفس".
واكدت كذلك على "ان مسارات الانفتاح العقلي والذهني للطفل ينمو بشكل اكبر حينما يلامس الطفل واقعه وليس العالم العنكبوتي".


 تصوير موقع بانيت

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ