الباحثة النصراوية اريج عساف :‘ الأطفال بحاجة للقصص العلاجية ‘
" يساعد استخدام القصة على فهم مشاعر الأطفال التي لا يمكننا التحدث عنها بلغة الحياة اليومية " ، بهذه الكلمات وصفت الباحثة اريج عساف من الناصرة اهمية القصة في حياة الطفل،
الباحثة النصراوية اريج عساف :‘ الأطفال بحاجة للقصص العلاجية ‘
فاريج نصراوية باحثة في مجال الادب النسوي وروائية وكاتبة تقدم الكثير من مجالها بعالم اللغة العربية ، واصبحت اليوم تعنى كذلك بكتابة قصص علاحية للاطفال التي تشكل جزءا أساسيا في مهاراتها كباحثة .
مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما التقى بالباحثة أريج عساف ، حيث اشارت الى " أن القصة لغة الحياة اليومية تعتمد على التفكير الواقعي ، في حين تعتمد المخاطبة عن طريق القصص على الخيال وهذه هي اللغة الطبيعية للاطفال، ومن فوائد سرد القصص ذات المغزى العلاجي للأطفال الذين يعانون من مشاكل نفسية، انها تذكرة دخول لعالم الطفل الخاص ، وفي الغالب تكون هذه التذكرة طريقة جيدة للتواصل مع الطفل.. القصة تبقى للطفل المستمع الأمل في أن يخرج البطل من الأزمة بعد الوصول إلى نقطة صعبة" .
" هناك نقص في القصص العلاجية "
واضافت الباحثة اريج عساف :" القصص العلاجية هي نوع من انواع القصص، فقصص الاطفال متنوعة ومنها العلاجية، ومنها قصص المعلومات التي تسمى بالقصص المعلوماتية ، وانا اكتب القصص العلاجية لان هناك فقرا بهذه القصص، ولان الاهالي يحتاجون تلك القصص والمعالجين يحتاجون تلك القصص . أحب ان اكتب في المجال العلاجي لانني اشعر ان هنالك نقصا في هذا المجال، الطفل هو الملهم لي في الكتابة حيث أنك ترى من خلاله المشاكل، وترى التحديات التي يواجهها ونحاول ان نجد لها حلولا، مع الاشارة الى ان ما ساعدني كذلك على كتابة القصة العلاجية هو كوني أما وكوني معلمة لغة عربية وكذلك باحثة " .


من هنا وهناك
-
اللجنة الشعبية في الناصرة تكرّم المربي المتقاعد رزق قنانبة
-
شاب بحالة خطيرة اثر تعرضه للدهس في الناصرة
-
نجلاء أحمد أبو أحمد - سليمان من الناصرة في ذمة الله
-
عرض ميلادي فرنسيسكاني طلابي في راهبات الفرنسيسكان في الناصرة
-
الإعلان عن موعد جنازة القتيليْن الأب وابنه من يافة الناصرة
-
يافة الناصرة تواجه صدمة جريمة قتل الأب وابنه: ‘يجب ملاحقة ومحاسبة الجناة‘
-
نجلاء أحمد أبو أحمد سليمان ( ام علي ) من الناصرة في ذمة الله
-
تقديم لائحة اتهام ضد شاب من عيلوط مشتبه بالابتزاز: ‘دورك رح ييجي، رح أخرمك، ورح أطيرك‘
-
بلا رحمة ولا شفقة ولا رادع: هكذا قُتل الأب وابنه في الناصرة من مسافة صفر
-
لقاء خاص لشبكة الخريجين في مدينة الناصرة





التعقيبات